أثارت الفنانة سهير رمزى، الكثير من الجدل خلال الساعات القليلة الماضية، بعد أن صرحت عن أنها ندمت على تقديم المشاهد الجريئة خلال أعمالها الفنية في فترة الشباب، وأن الزمن لو عاد بها مرة ثانية لن تُقدم مثل هذه المشاهد.
سهير رمزى عن مشاهدها الجرئية: «ده تاريخى ومش ممكن أشيله من على الإنترنت»
وأكدت الفنانة، أثناء استضافتها ببرنامج “حبر سرى”، والتى تقوم بتقديمة الاعلامية أسما ابراهيم، والذى يُذاع من خلال فضائية القاهرة والناس، على أنها كانت مُقتنعة في شبابها بهذه المشاهد وترى أنها جزء من عملها.
وعلقت، على هجوم الجمهور في الوقت الحالى على الفنانات التى تُقدم مثل هذه المشاهد، وقالت:ـ “ده اللى بتعملوا السوشيال ميديا، وده علشان في ناس بيطلعوا يقولوا أراء ومفيش حد بيقولهم لأ”.
وأضافت:ـ “زمان كنا بننزل بلبس قصير ومفتوح ومكنش في حد بيبص علينا، ولكن دلوقتى لأ.. كل ده بسبب السوشيال ميديا، وياريت تفتكروا قبلها كنا فين ودلوقتى إحنا فين.. النهاردة العيلة لما بتقعد مع بعضها مفيش شخص بيكلم التانى، وأنا بكون ماسكة التليفون وجوزى ماسك التليفون، ولما نتكلم هما كلمتين وكل واحد فينا بيروح راجع للموبايل اللى في إيده”.
وكشفت الفنانة، عن انزعاجها أثناء عثورها على فيديوهات مشاهدها الجريئة على الإنترنت، وعلقت قائلة:ـ “إنت بتستفيد إيه لما بتكتب كده أو تقول ده دلوقتى، وبعدين دى حدوته الفيلم.. بجد كنت جرئية في بعض المشاهد شوية، ولكن كان في سياق العمل مش هبقى قاعدة في الصالون ولابسة مايوه.. المايوه بيتلبس على البحر، وده اللى كنت بعمله وكل البنات بتعمل ده”.
وأوضحت الفنانة، بأنها لا تُحب أن يتم حذف فيديوهاتها ومشاهدها الجرئية من على “اليوتيوب”، وقالت:ـ “ده تاريخى اللى أنا عملته وملزمة بيه، وده بالرغم من إن في بعضها اللى مش بحبه، لأن ممكن يكون في فيلم هايف ومش بيوصل رسالة، ولكن أنا كنت ساعتها عاوزة أعمل إسم لنفسى، ولكن أمحوا تاريخى وأشيل أفلامى مش ممكن”.
