قامت الفنانة الجميلة سهير رمزى، بالكشف عن موقف صعب عاشته مع والدتها الراحلة، والتى كادت أن تتسسب في الكثير من المشاكل لها، وإنهاء حياتها في الحال.
سهير رمزى: «إديت والدتى زيت تنضيف التليفون بدل من دواء المعدة»
وأكدت الفنانة سهير، أثناء استضافتها ببرنامج “حبر سرى”، والتى تقوم بتقديمة الاعلامية المعروفة أسما ابراهيم، والذى يُذاع من خلال فضائية القاهرة والناس، وقالت:ـ “بجد كانت حكاية غريبة أوى.. أنا بحب والدتى بصورة غير طبيعية، وفى مرة من المرات تعبت وقالت ليا عندى شوية مغص وتعبانة، وأنا ساعتها إتجننت ولما أمى بتتعب أعصابى بتبوظ، وأنا كان عندى دواء بيريح المعدة، جريت أجيب الإزازة وإديتها منها، ولما رجعت لاقيت الإزازة بتاعة المعدة زى ما هى”.
وأضافت الفنانة:ـ “وبعدها إتضح إنى إديتها من إزازة زيت كنت بنظف بيها التليفون، وإتخضيت أوى وطلبت من حد في البيت إنوا بساعدنى وينزل للصيدلية ويسأل، وفعلاً كان لازم تاخد بسرعة شربة ملح علشان ألحقها”.
وتابعت الفنانة:ـ “وأنا قلت لوالدتى إنها المفروض تاخد شربة ملح، وهى سألتنى ليه دا الدوا اللى اخدته مريحنى، ولما عرفت اللى أخذته قالت إنتى هتموتى أُمك بالألوان ولا بالأبيض والأسود.. ده زيت تنضيف التليفون”.
وتحدثت الفنانة خلال اللقاء، عن أنها لا تنزعج مطلقاً مما يُقال عن فترة ارتدائها الحجاب، وأنها فعلت هذا الأمر لأنه كان موضة رائجة وقتها، وعلقت قائلة:ـ “مش بزعل لأنه لو موضة كانت حلوة لأن فيها تغطية، ولكن بزعل أوى من نفسى دلوقتى لما بتفرج وأشوف شكلى بالحجاب، وده علشان كتير أوى كنت بعمل طرح بألوان مُختلفة، ولكن أى إنتقاد ليا مش بيزعلنى أبداً”.
