الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن عن النتيجة النهائية يوم 16 يناير 2024

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات عن جدول مواعيد الانتخابات الرئاسية لعام 2024 ودعت الناخبين للمشاركة فيها. 

الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن عن النتيجة النهائية يوم 16 يناير 2024

وأكد المستشار وليد حمزة رئيس الهيئة خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد يوم الاثنين أن الانتخابات ستجرى في الداخل والخارج وفقًا للجدول الزمني التالي:

  • خارج الجمهورية: ستجرى الانتخابات في أيام الجمعة والسبت والأحد 1 و2 و3 ديسمبر.
  • داخل الجمهورية: ستجرى الانتخابات في أيام الأحد والاثنين والثلاثاء 10 و11 و12 ديسمبر.

وفي حالة وجود جولة إعادة ستجرى عملية الانتخابات وفقًا للجدول الزمني التالي:

  • خارج الجمهورية: ستجرى الجولة الثانية في أيام الجمعة والسبت والأحد 5 و6 و7 يناير.
  • داخل الجمهورية: ستجرى الجولة الثانية في أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء 8 و9 و10 يناير 2024.

وأشار المستشار وليد حمزة إلى أن الهيئة وضعت جدولًا زمنيًا يتضمن جميع الخطوات المتعلقة بعملية الترشح وإعلان القائمة النهائية وبدء الدعاية وفترة الطعون والصمت والجولة الثانية في الداخل والخارج وإعلان النتائج النهائية. 

كما أكد أن من بين أهم جوانب الجدول الزمني هو أن يتم الانتهاء من جميع الخطوات ضمن فترة الإشراف القضائي، والتي تنتهي في 17 يناير 2024.

وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة أصدرت قرارًا رقم 3 لعام 2023 بدءًا من إعلان بدء الترشح لانتخابات رئيس الجمهورية. 

وجاء في القرار أن الناخبين المسجلين في قاعدة بيانات الناخبين مدعوون للإدلاء بأصواتهم لانتخاب رئيس الجمهورية في اللجان الفرعية.

وأعلن المستشار وليد حمزة أن تتسلم الهيئة الوطنية للانتخابات الطعون المتعلقة بقرارات اللجان العامة في يوم 12 يناير، وتقوم بالنظر والبت في هذه الطعون في يومي 13 و14 يناير. 

ومن المقرر أن تعلن الهيئة النتيجة النهائية للانتخابات وتنشرها في الجريدة الرسمية في يوم 16 يناير.

ويتطلب قبول طلب الترشح لرئاسة الجمهورية الامتثال للشروط التالية:

1- يجب أن يحصل المرشح على تأييد من عشرين عضوًا على الأقل من أعضاء مجلس النواب.

2- يجب أن يحصل على دعم لا يقل عن خمسة وعشرين ألف مواطن يحق لهم التصويت في خمس عشرة محافظة على الأقل، ويجب أن يكون هناك داعم واحد على الأقل من كل محافظة، وفي جميع الحالات لا يجوز تأييد أو دعم أكثر من مرشح واحد.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد