مد فترة التقديم لاختبارات القدرات بجامعة الفيوم حتى الإثنين 23 أغسطس

قال السيد الدكتور محمد سعيد أبو الغار نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب والقائم بأعمال جامعة الفيوم بأنه قد تم مد فترة التقدم لامتحانات اختبار القدرات في كليات جامعة الفيوم المختلفة وذلك حتى تاريخ يوم الإثنين الموافق 23 أغسطس 2021، وأكد السيد محمد سعيد أبو الغار بأن على المتقدمين الراغبين في الالتحاق باختبارات القدرات توفير عدة وثائق مهمة بالنسبة لما يخص التقديم، ومد فترة التقديم لاختبارات القدرات يساعد في توفير فرص أكبر وأكثر وفرة بالنسبة للطلاب الجدد الراغبين في الالتحاق بالدراسة في جامعة الفيوم بتخصصاتها المختلفة.

  • موعد التقديم لاختبارات القدرات بجامعة الفيوم:

بدأ التقديم لاختبارات القدرات بجامعة الفيوم يوم السبت الموافق السابع من أغسطس 2021، وكان من المفترض أن ينتهي التقديم في اختبارات القدرات اليوم السبت 21 أغسطس إلا أن العديد من الطلاب أكدوا على أنهم عجزوا عن التقديم للاختبارات وبالتالي أصبحت هناك ضرورة لمد الفترة المقررة وذلك لتوفير فُرص أكبر للطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعة، وسيكون التقديم للاختبارات متاحاً حتى يوم الإثنين 23 أغسطس بمباني الجامعة، وبحسب الموقع الرسمي المعتمد لجامعة الفيوم فإن على المتقدمين احضار وثائق ومستندات مهمة لعملية التقديم في اختبارات القدرات بالجامعة، وفي السطور التالية نوضح لكم ماهية المستندات المطلوبة لإتمام عملية التقديم.

  • المستندات المطلوبة لإتمام عملية التقديم في اختبارات القدرات بجامعة الفيوم:

أكدت جامعة الفيوم على ان المتطلبات المطلوبة للتسجيل في اختبارات القدرات بجامعة الفيوم ستكون عبارة عن الآتي:

  1. الإيصال “الأصل” برقم التسجيل وصورتين منه.
  2. رقم الجلوس “الأصل” وصورتين منه.
  3. فيزا لدفع الرسوم.
  4. عدد صورتين من الرقم القومي.
  5. عدد 6 صور شخصية.
  6. يذكر أيضاً بأن عملية التسجيل في اختبارات القدرات ستتطلب مبلغاً قدره 450 جنيهاً مصرياً يتم دفعها أثناء عملية التقديم.

وسيتم اجراء اختبارات التقديم لامتحان القدرات بجامعة الفيوم في عِدة أماكن وأهمها المدرجات المركزية وملعب كلية الزراعة ومركز الأنشطة الطلابية، وتتم مراعات الإجراءات الاحترازية كاملة في مباني الجامعة حرصاً على سلامة الطلاب والعاملين بالجامعة من انتشار عدوى فيروس كورونا، ويرجى القدوم للجامعة بالكمامة مع ضرورة مراعاة قواعِد التباعد الاجتماعي.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد