مديرة مدرسة بالسعودية تفاجىء زوجها بأغرب رسالة أثناء زفافه بأخرى وتثير بها الكثير من الجدل..وهو يعلق كاشفا فضلها عليه

شرع الله التعدد في الزواج وجعل للرجل رخصة الزواج من أربع بشرط العدل فيما بينهم، وعلى الرغم من هذه الرخصة الربانية التي منحها الله عز وجل للرجل إلا أن الغالبية العظمى من النساء لا تتقبل أن يكون لها ضرة أو أكثر بسبب غريزة الغيرة التي تسيطر عليها، وتيقنها من عدم العدل من قبل الزوج تجاة زوجاته..وقصة اليوم لمديرة مدرسة سعودية أشعلت مواقع التواصل الإجتماعي منذ يوم الجمعة بعد أن انتشرت صورة  أغرب رسالة أرسلتها الزوجة لزوجها أثناء زفافه بأخرى وإليكم التفاصيل

رسالة مديرة مدرسة في السعودية لزوجها يوم زفافه بأخرى

مديرة مدرسة بالسعودية ترسل أغرب رسالة لزوجها أثناء زفافه بأخرى وتشعل بها مواقع التواصل الإجتماعي

اثارت مديرة مدرسة بقرية النشيفة، احدى القرى التابعة لمدينة تبوك الجدل بعد أن تدأول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة لرسالة المديرة لزوجها أثناء العرس عبر تطبيق الواتساب وذلك يوم الجمعة الماضي حيث أرسلت إليه رسالة تهنئة بزواجه الثاني وتمنت من الله أن يبارك لهما وتعهدت له خلال الرسالة أن تدعمه ماديا إذا احتاج لذلك  حسب ما ذكره بعض المواقع السعودية فكتبت:

بارك الله لك وبارك عليكما وجمع بينكما بخير

رسالة زوجة سعودية لزوجها

 

وقد تفاعل الكثير من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي مه هذه الرسالة ما بين مؤيد ومعارض حيث رأى المؤيدون أن هذا موقف نبيل من معلمة مثلها وأن لا أحد يمكنه الحكم عليها ولا على الظروف التي تعيشها مع زوجها، وعلى الجانب الآخر فقد اعترض البعض الآخر ورأوا أن هذا تصرف غير مقبول من مديرة مدرسة ومسئولة عن تربية أجيال، وفهذه الطريقة فهة تشجع الكثير ممن يتمنوا الزواج باخرى باعتبارعا قدوة لهم

أول تعليق من الزوج على رسالة زوجته

وفي أول تعليق للزوج سليمان ناصر البلوي والذي يعمل أيضاً مدير مدرسة في نفس القرية أن أريه وأسرة زوجته قدما له التهنئة واعتبره دليل واضح على التكاتف الإجتماعي الذي رآه الكثير نادرا في زمننا هذا وأكد أن زوجته الأولى هى التي تقوم منذ زواجهما برعاية والدته القعيدة على الرغم من عملها كمديرة مدرسة إلا أنها  رفضت أن تستعين بخادمة وأصدرت على رعاية أسرتها بنفسها

وأشار الزوج أن المشاكل الزوجية موجودة بكل بيت ولا يمكن اقرانها بوجود زوجة ثانية، ولا غرابة في مباركة الزوجة  لزوجها من زواجه بأخرى


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد