عاجل: ظهور بقرة حمراء يعتقد اليهود انها بقرتهم المقدسة والاشارة لبناء هيكل سليمان

في تطور خطير ومؤشر صادم للعرب، زعم فجأة موقع عبرى وأعلن عن ظهور بقرة حمراء اللون يعتقد انها البقرة المقدسة لدى اليهود، وذلك في مزرعة بولاية نيوجيرسي لدى يهودى أمريكى من سكان الولاية الأمريكية.

البقرة المقدسة

و يسود الاعتقاد بين اليهود أن هذه البقرة هي البقرة الحمراء المقدسة والمنتظرة لدى اليهود، حيث تقول أساطير اليهود القديمة إن مسيحهم سوف يذبح البقرة الحمراء على أعتاب الهيكل الجديد الذي سوف يتم بناؤه مكان المسجد الاقصى، ليتطهر اليهود بدماء البقرة قبل الدخول الي الهيكل.

هربرت مع البقرة

وقد أثارت هذه البقرة اهتمام العديد من الجاليات اليهودية في امريكا. جدير بالذكر أن هذه البقرة نبلغ من العمر عامان، كما أن صاحب المزرعة والذي يدعى هربرت سيلر، كان ابواه من اليهود الناجين من ألمانيا بعد الأحداث النازية مع هتلر، وقد رفض هربرت سيلز أن يبيع البقرة الحمراء بمبلغ مليون دولار قد عرض عليه مقابل البقرة، وقد صرح هربرت انه لن يبيع البقرة مهما بلغ ثمنها لأنه يريد أن يكون أول من يصل إليه السيد المسيح فور وصوله لتخليص اليهود.

المسجد الاقصى

ومن بعد أن اشتهرت قصة البقرة، زاد خوف هربرت عليها واصبح يحاول حمايتها بشتى الطرق والحفاظ علىها، حتى إن هربرت قد منع أى شخص يحاول الوصول إلى البقرة، كما نبه هربرت على عمال مزرعته بالابتعاد عنها نهائياً، وقد قام هربرت بوضعها في مكان خاص بها، وقد بنى حولها سورا كهربائيا وذلك لمنع أى متطفل يحاول الاقتراب منها. وقد تم الاتفاق على أن يصل بعض حاخامات اليهود إلى مزرعة هربرت سيلر لمعاينة البقرة للتأكد من العلامات التي توجد بها.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

تعليق 1
  1. Ktabktabktab يقول

    ياساده اليهود مثلهم كمثل المجوس والمقصود بالمسيح عندهم هو أعور الدجال واغلب أهل الأديان ينسبون اسم المسيح لاهور الدجال وهو الذي سيخلصهم ولكن المسيح عيسى عليه السلام بريء منهم الى يوم الدين لذلك هم يتوهمون كثيرا بمعتقداتهم وكان الله عز وجل اعطاهم علمه ولا يعلم اي إنسان على وجه الارض متى سينزل سيدنا عيسى عليه السلام وسيعلم الذين كفروا اي منقلب ينقلبون
    والله غالب على أمره لذلك نحن لا نابهبهذه الترهات حتى يأتي الله بأمره وكل هؤلاء الكفار يحسبون لف حساب للإسلام ونزول سيدنا عيسى عليه السلام لانه ستكون نهايتهم على يده والله ولي الامر والتدبير