أحيانا توجدبعض الأحداث المخيفه والمرعبه في حياتنا التي لم نجد لها تفسير طوال عمرنا ومع الوقت نتناسي تلك الاحداث حتى لا نصاب بأمراض نفسيه.
سوف نروى لكم بعض الأحداث المخيفه التي حدثت في الماضى والتي لم تسمع عنها من قبل:-
1- في عام 1930 وتحديداً في مدينة دلهى بالهند، قال شانتى ديفا وهو أب لطفله تروى تفاصيل غريبه يومياً عن حياتها السابقه، وكأنها كانت تعيش فالماضى ، فتروى أبنته وتقول أنها كانت تقيم في منطقه تسمى ميترا بالهند ، وأنها كانت أم لثلاثه أطفال توفوا بعد ولادتهم، وأنها كانت تسمى بلويدجى، وتفاصيل آخرى عن زوجها وحياها معه، وكانت يومياً تروى تلك التفاصيل فأراد الأب التأكد من ذلك القصه فذهب بالفعل إلى مدينه ميترا فحدث ما لم يتوقعه فوجىء أنه بالفعل كان في الماضى أمراءة تسمى لويدجى وكانت أم لثلاثه أطفال وقد ماتوا عقب ولادتهم مباشرةً، وكثيرا أيضاً من التفاصيل الآخرى، فأستغرب الأب لما حدث هل روح تلك المرأه ساكنه بأبنته.
2-في عام 2008 م، وتحديداً أثناء تصوير فيلم في الأرجنتين، ويرون طاقم تصوير الفيلم القصة قائلين أنهم كانو يدردشون ويتناقشون حول كيفيه تصوير الفيلم وإخراجه فبينما وهم جالسون فوجئوا بأنه يوجد عشب متحرك وعندما دققوا النظر وجدوه حيوان الجنوم الزاحف وهجموا عليه وقاموا بأصطياده ويقول السكان الاصليون لهذه المنطقة أنه من قبل قد ظهر الجنوم واصبحت تلك المدينة مظلمه لفترة طويلة من الزمن.
3- في عام 1919 تم ألتقاط صوره جماعيه، ونشرت عام 1975م وتم ألتقاط الصورة من خلال الضابط فيكتور وكان ضابط في السلاح الجوى البريطانى سابقا، والصورة الملتقطه هى عباره عن مجموعه الضباط المشاركين في الحرب العالميه الاولى على سفينه ديدالوس، والغريب في الامر أنهم وجدوا بعد تصويرهم للصورة وجه صديقهم جاكسون الذي توفي قبل يومين يظهر معهم في الصورة وتحديدا مكانه في الصورة فىالجزء الخلفي العلوى من الصورة والرابع من جه اليسار.
4-جسر over toun يقع هذا الجسر بالقرب من ميلتون، أسكتلندا وتم بناؤه عام 1859م، وترجع شهرة ذلك الجسر بسب حالات الانتحار الغريبة للكلاب، حيث أن أى كلب يمر من فوق ذذلك الجسر يقوم بألقاء نفسه في نفس المكان ونفس الجانب، وغالبا ما تكون نوعية الكلاب من فصيلة كوليس ذات الآنف الطويله، وتقم الكلاب بألقاء نفسها من فوق الجسر على مسافة خمسين قدما ومنهم من يموت، ومنهم من يبقى على قيد الحياه فيقوم بالقفز مرة آخرى إلى أن يموت.
ويقول بعض سكان تلك المنطقة أن هذا السر مسكون منذ أن قام رجل بإلقاء أبنه من فوق الجسر على أعتقاد منه بأنه المسيخ الدخال، ويقول البعض أن هذا الجسر يعتبر نقطة الفصل بين عالم الأحياء وعالم الأموات.
5- في 3 سبتمبر عام 1873م، قد تقدم جيمس ورسون للقيام بماراثون الجرى على مسافة 20 ميل من بلدة يمينجتون إلى بلدة كوفنترى، وقام أثنين من أصدقائه أحدهم يسمى برهام والآخر هامرسون القيام بمتابعته فقام بركوب عربه تجرها الخيول، وكانو على مسافه قريبه منه حتى أن جيمس ورسون كان ينظر أحيانا خلفه لهم لتبادل أطراف الحديث معهم، ثم تابع رياضه الجرى وفجاءه سمع هامرسون صوت صراخ عإلى وقال لبرهام ثم تكرر ذلك الصوت مره آخرى وهنا تماما قد أختفي صديقهم جيمس ورسون، ووجدوا آثار قدميه في مكان لين على الأرض وهذا مكان أختفائه، حتى قوات البحث عندما ذهبوا للبحث عنه لم يجدوه وكاننت الكلاب البوليسيه لا تريد الأقتراب من ذلك المكان خوفا من شىء ما وإلى الآن لا أد يعلم أين أختفي جيمس.
6- في فبراير عام 1855م وبعد تساقط الجليد في بلدة ديفون ظهرت علامات لآثار اقدام كبيره على الثلوج المتساقطه على الارض
وأيضا فوق المنازل المغطاه بالثلوج وكانت على هيئة خطوط مستقيمة وأحيانا خطوط منحرفة، وايضاً سكان مدينه ديفون قد أدعوا أنهم رأو كائن غريب مثل الشيطان وأخذوا يتبعونه لقتله ولكن دون جدوى، والأغرب أن هذا المشهد تكرر مره آخرى في مارس عام 2009 م، في نفس المنطقه وبنفس الأحداث.
7- توفي فيليكيس مينتور عام 1907 م، بعد مرض مفاجئ وتغير في ملامحه الشخصيه وبعد ذلك ف عام 1936 ظهرت أمراءة غريبه الملامح في المنطقه ذات ملابس ممزقه وقد ذهبت إلى مزرعه وقد أدعت أنها لوالدها وأنها زوجه فيليكس مينتور، بالرغم من أنه قبل وفاه فيليكس مينتور زوجته كانت ميته، فقام سكان المنطقه بأرسالها إلى المشفي وهناك قام الطبيب بتشخيصها فظهرت عليها ملامح اللامبالاه وقامت بالضحك المستمر المتجرد من المشاعر، وكانت لاتشعر بوجود أى شىء حولها.
8- كائنات صغيره الحجم ظهرت في غابات البرازيل، أطلقوا عليها الصيادون لقب chups وأنها تقوم بالطيران فوق الاشجار وتظهر ليلا وقالو الصيادون أن منهم من اصطادها وأكلها فعانى من وجع البطن لمدة سنوات ومنهم من مات عند أكلها، وعندما كانو يحاولون قتلها كانت لا تموت.
9- في فبراير عام 1948، قد أطلقت سفينه ss ourange نداء أستغاثات متواصله بالقرب من جزر أندونسيا، وكانت نداءات تقشعر لها الأبدان، إلى أن ذهبت سفينه لانقاذ طاقم سفينه ss ourange ولم يجدوا أحد فعندما صعدوا على السفينه وجدو ما لم يتوقعوه، فقد رأو جميع الطاقم عباره عن جثث ملقاه ووجوهم في أتجاه أشعه الشمس، حتى كلبهم جثته أيضاً في نفس الاتجاه، وعندما دخل الطاقم في غرفه التحكم وجدو القبطان متجمد وكانت درجه الحرار وقتها ليست تؤدى إلى التجميد، وعندما حاول فريق الانقاذ سحب السفينه فخرج منها دخان كثيف، فخرجوا طاقم الانقاذ سريعا من السفينه وغرقت السفينه في القاع وإلى الآن مازلت تلك السفينه وطاقمها لغزا وتعتبر قصة تلك السفينه من أغرب قصص سفن الأشباح في العالم.
