أثارت الأزمة بين المطرب الشعبي حسن شاكوش وزوجته ريم طارق، ردود فعل واسعة من خلال مواقع التواصل الإجتماعي، حيث لاقت ردود أفعال مختلفة سواء من المشاهير أو من رواد السوشيال ميديا، فبينما التزم شاكوش الصمت ولم يخرج سوى بمنشور واحد فقط من خلال حسابه الرسمي على موقع انستجرام، مؤكدا على أن هناك جانب ناقص من القصة، وأنه لم يتحدث حتى الآن لأن الشاكية مازالت زوجته، بينما أكد والد ريم على أنه سوف يخرج ليتحدث في يوم الثلاثاء القادم، من خلال مؤتمر صحفي ومعه أدلة ومستندات تدعم موقف ابنته، خاصة وأنه منذ بداية المشكلة وهو يعاني من جراء أزمة صحية لم يتعافى منها حتى هذه اللحظة.
رد فعل طليقة حسن شاكوش والجمهور يرد عليها: بلاش شماتة
رد فعل طليقة حسن شاكوش
وكانت سلمى مجدي، طليقة مطرب المهرجانات “حسن شاكوش”، أحد الذين شاركوا بتعليقهم على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث كتبت ساخرة من أزمة شاكوش وخلافه مع ريم صادق، خاصة وأن قامت الأخيرة قد أقدمت على تحرير محضر إثبات حالة بالطرد والسرقة ضد زوجها، حيث اشتكت بأنه طردها من المنزل كما استولى على شبكتها الذهبية ومنقولات منزل الزوجية.
زوجة حسن شاكوش من سجدة الفرح إلى أقسام الشرطة
رغم إعلان الطلاق رسميا..تواصل تامر حسني وبسمة بوسيل يثير إعجاب متابعيهم
اللحظات الاخيرة من حياة الفنان مصطفى درويش وكيف استقبل رواد مواقع التواصل خبر الوفاة
وقد نشرت طليقة شاكوش، منشورا من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”، علقت فيه، قائلة:
“جماعة هو الطلاق ملوش سجدة”
وذلك في إشارة واضحة إلى ما قامت به ريم طارق في أثناء حفل زفافها على شاكوش، حيث قامت ريم بالسجود على الأرض في حفل الزفاف وهي ترتدي فستان الزفاف، وقد أثار هذا الفعل ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي في شتى أنحاء مصر، لما قامت به العروس من فعل غير معتاد عليه في مثل هذه الحفلات.
https://www.facebook.com/login/?next=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fpermalink.php%3Fstory_fbid%3D3528228000730268%26id%3D100006293088358
رد فعل الجمهور على تعليق طليقة شاكوش
وقد دفع منشور سلمى وما شاركت به من كلمات غامضة، بعض متابعيها وجمهورها إلى تحذيرها من الإقدام على الشماتة في أزمات الغير، ولكنها سارعت بالرد في التعليقات، قائلة:
“ايه دا هو في مشكلة ولا ايه دانا كنت بسأل عادي”.
وعندما سألها البعض عن المفآجأة التي وعد بها والد ريم، أجابت بعدم معرفتها بهذا الشأن، وأن هذه أمور عائلية لا يجب التدخل فيها.
