لغز الرقم “1111” الذي توعد به “السنوار” الجيش الإسرائيلي يفتح باب التكهنات مُجددًا.. فما القصة؟
تذكروا الرقم 1111 جيدًا، جملة قالها أحد أبرز قادة حركة حماس قبل عامين، أعادت التكهنات الآن مع بدء شن إسرائيل حرب شاملة على قطاع غزة، ففي 2021 ظهر يحيي السنوار الذي تريد إسرائيل بأي طريقة قتله أو أسره، وهو يتحدث لوسائل الإعلام خلال ضرب غزة قبل عامين، متوعدًا جيش الاحتلال بمفاجأة كبيرة، وخاطب الجميع: تذكروا الرقم 1111، فما القصة؟
لغز الرقم "1111" الذي توعد به "السنوار" الجيش الإسرائيلي يفتح باب التكهنات مُجددًا.. فما القصة؟
سر الرقم 1111 يثير التكهنات
بدأت القصة بإعادة نشطاء موقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا، لتصريحات سابقة للقيادي الشهير في حركة حماس يحيي السنوار، تحدث فيها عن الرقم 1111، وقال للجميع تذكروا هذا الرقم جيدًا، إلا أنه لم يكشف لغزه وقتها، إلا أن النشطاء ربطوه بالأحداث الجارية المشتعلة في القطاع، وما علاقته بالحرب، وهل تجهز حماس لمفاجأة يوم 11/11 المقبل، حيث هو الأقرب للرقم 1111؟
#غزة_الآن
ياترى ماذا يخبى السنوار خلف هذا الرقم؟؟!!#يحيى_السنوار #ابو_عبيدة #كتائب_القسام#غزة_الآن #Gaza pic.twitter.com/tbVJJH9GTW— Muhammed Ezzaldin (@muhamsaezz) November 7, 2023
وقال السنوار: سجلوا هذا الرقم على المقاومة جيدًا، وتفاصيله سيكون له وقت ما، إلا أنه لم يُحدد توقيت وسر هذا الرقم.
أبرز التكهنات بشأن الرقم 1111
أما عن أبرز التكهنات وما تم ربطه بالرقم 1111 خلال الأحداث الجارية، فتوقع البعض توقع أنها تتعلق بحدث ما ومفاجأة قادمة من المقاومة الفلسطينية خلال يوم 11/11 المقبل، بينما آخرون أنه سيتم إطلاق رشقات صاروخية بعدد 1111 صاروخ، ويتعلق ذلك بمرحلة جديدة من الحرب.
وتوقع بعض المحللين أيضًا أن تصريحات السنوار الذي يُعد أهم رأس مطلوبة من قبل إسرائيل لاغتياله، أنه قد يتعلق بدخول أطراف أخرى من المقاومة مثل حزب الله الحرب رسميًا، أو قد يتعلق بأمر ما في القمة العربية المقبلة.
