بالصور: وائل كفوري “الأسد” تحت الأرض مع رامز جلال في حلقة التشويق والإثارة والمفاجأت

لأول مرة وسابقة تحسب لرامز جلال، أن يتعرض المطرب اللبناني الرائع وائل كفوري لمقلب صعب مثل الذي وضعفه فيه رامز، وعلق وائل وقال ” أنا عمري ما تدمت على شي بس من هلا وطالع لازم أعمل حساب ها الشي يجب”.

لحظة انهيار وائل كفوري

حيث كان وائل كفوري ضيف حلقة اليوم من البرنامج التشويفي رامز تحت الأرض، وبدأت الحلقة بمشكلة منعت نيشان من تصوير الجزء الخاص به وكانت بداية الحلقة من الانطلاق بالجيب لتسجيل البرومو.

كالمعتاد يظهر كفوري بأناقة ورفي لتبدأ الرحلة الصحراوية الشاقة.

بداية مصاعب الرحلة مع السرعة المفرطة فوق جبال من الرمال الناعمة

خلال الرحلة تقوم المرشدة المصاحبة لوائل كفوري بالحديث معه وتسليته وإلهائه عما سوف يواجهه، ويدخل وائل مرحلة المرتفعات والمنخفضات في السيارة ذات الدفع الروباعي، وتبدأ المرشدة بالصراخ، ويطلب كفوري من السائق أن يتمهل، ولكن لا حياة لمن تنادي، ويضطر كفوري إلى ضرب السائق بقدمه وكان يرتدي حذاء من النوع الثقيل safety حتى يجبره على التوقف.

يستمر السائق في طريقه الوعرة حتى يصل إلى منطقة الرمال المتحركة، ووائل كفوري قد وصل مبلغه من الغضب، ثم تبدأ السيارة في الهبوط وكفوري يرى السائق يخرج من السيارة، فيضطر إلى فتح النافذة في سقف السيارة ويساعد المرشدة على الخروج أولا، ويخرج بعدها  وائل إلى سطح السيارة، ليتفاجأ أن السائق قد  اختفي تحت الرمال المتحركة، وتصيبه صدمة كبيرة  ظهرت آثارها بوضوح على ملامحه، ولكن سرعان ما انتزعه صراخ المرشدة من هذه الحالة ويحاول الخروج من هذا المأزق الصعب.

حركة احترافية من المرشدة المرافقة تلقي بنفسها داخل الرمال المتحركة

ومن أجل تصعيد الموقف، تقفز المرشدة إلى الرمال المتحركة لتبدو كأنها خائفة، فيقفز وراءها وائل لإنقاذها، وفي هذه اللحظة تظهر السحلية الضخمة لتثير الرعب في قلب وائل، وقال ” لا حول ولا قوة إلا بالله” ويحاول أن يبعد المرشدة عن منطقة الرمال المتحركة بقوة خارقة أظرت مدى لياقته البدنية والجسمية، وتستمر السحلية في حركاتها العنيفة حتى يظهر من داخلها رامز ليحي وائل بقوله “يا وحش!” بطريقته المعهودة.

يشعر وائل بالذهول غير مصدق أن هذا الموقف كان مقلبا، ورامز يحدثه ويقول وهو يخرجه من الرمال: ” أنا بحبك، أنا بعشق أغانيك” ولكن وائل يجيب بلهجته اللبنانية المحببة: ” ما بدي اياك تحبني، ما بدي اياك تعشقني، ما بدي اياك تبقى صديقي”.

قدرة رامز على احتواء غضب الضيف وإنهاء الموقف بكل الحب والرضا والتسامح

وعندما يخرج وائل من الرمال يحاول رامز أن يعانقه، ولكن وائل يقوم بحمل رامز ويلقيه في الرمال وهو يقول أن هذه أول مرة رامز يعاني مثل ضيوفه، ويتوجه وائل إلى سيارته ورامز يتبعه ويحاول أن يسترضيه ولكن وائل يستمر في غضبه ويضرب رامز ضربة قوية في ساقه.

في النهاية يصل كل من وائل ورامز إلى السيارة المخصصة للاستراحة، ويحاول رامز من جديد استرضاء وائل وينجح في معانقته، ويسأله رامز عن أصعب مرحلة في الرحلة فيجيب وائل أن مرحلة المنخفضات شيء عادي بالنسبة له ولكن الرمال “شيء مش مقبول بالمرة”.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد