أنباء متداولة عن وفاة الناشطة السعودية المثيرة للجدل “رهف القنون” في كندا إثر تعرضها لحادث سير أدى بحياتها الأسبوع الجاري.
وانتشر بين النشطاء، مقطع فيديو، يكشف عن وقوع حادث انقلاب سيارة بشكل مروع من إحدى الطرق، وزعم مروجي الفيديو أن الحادث وقع في كندا، وأن السيارة تعود لرهف وهي التي كانت تقودها.
وفاة رهف القنون “حقيقة أم شائعة”
وسجل وسم “وفاة رهف القنون”، عمليات بحث مرتفعة خلال الـ24 ساعة الماضية، تزامناً مع أنباء رحيلها عن عالمنا في حادث سير.
وبمراجعة حسابات رهف القنون الرسمية، أتضح أنه لا صحة لنبأ وفاتها، حيث شاركت منذ ساعات فيديو جديد عبر خاصية “ستوري” انستقرام، أظهر تواجدها بإحدى مراكز إزالة الشعر بالليزر.
10 معلومات عن رهف القنون بعد شائعة وفاتها
– رهف القنون وأسمها الكامل “رهف محمد مطلق القَنّون”، ناشطة ومؤثرة سعودية مقيمة في كندا منذ سنوات، تبلغ من العمر 23 عاماً، حيث وُلد في الحادي عشر من (مارس) عام 200.
– اتجهت للإقامة في كندا منذ 12 (يناير) 2019، وحتى الآن.
– هي ناشطة سياسية ومؤثرة اجتماعية.
– تمتلك حساباً شخصياً في انستقرام كسر حاجز الـ625 ألف متابعاً.
– حازت على شهرة وضجة إعلامية عالمية كبيرة بعد هروبها إلى كندا.
– زعمت أنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي من قبل شقيقها بعد حلقها شعرها، وأن أسرتها رفضت دراستها في الجامعة التي تريدها.
– تزوجت من الكونغولي “لوفولو راندي”، وخلال تلك الفترة رزقت بطفلة سمتها “ريتا”.
– وبعد طلاقها من زوجها الكونغولي، قرر الأخير أن يجري فحص “DNA” على أبنته، وكانت المفاجأة أنها ليست من صلبه.
– أقدمت على تدشين حساب لها في منصة “أونلي فانز” بهدف الترويج والإعلان لشخصها.
– شوهدت في لقطات لا أخلاقية مع صديقاتها، وأتضح فيما بعد أنها اتجهت إلى الأعمال المنافية للآداب والذوق العام.
