نحلم ونحقق.. تركي آل الشيخ يكشف النقاب عن الهوية الجديدة للاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ 93

بمناسبة اليوم الوطني السعودي 93، أعلن تركي آل الشيخ (رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه) عن إطلاق الهوية الجديدة التي حملت عنوان “نحلم ونحقق”، وإليكم التفاصيل.

موقع جديد ومشاريع عملاقة تعكس التقدم والتطور

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه نشر فيديو عبر حسابه على تويتر يكشف تفاصيل الهوية الجديدة، وتزينت الصفحة الرئيسية بعبارة ترحيبية بمناسبة اليوم الوطني السعودي 93، وأكد في الفيديو أن أحلام السعودية لم تتوقف منذ بداية تأسيسها، وأنه في هذه المناسبة يجدد الحب والولاء للأرض المعطاءة بعد مرور 93 عاماً على توحيد المملكة.

الموقع الإلكتروني للهوية الجديدة لليوم الوطني السعودي 93 يحتوي على ملفات تتضمن أغاني وطنية مثل “موعدنا 2030″، و”فوق السحايب”، و”داري هنا” و”ونعْم”، وكما يضم الموقع صور القادة وشعار اليوم الوطني، بالإضافة إلى هوية اليوم الوطني وكتيب الفعاليات وملفات أخرى تساعد في إنتاج الأعمال المرئية والمصورة احتفاءً باليوم الوطني الـ93.

 

تحمل الهوية الوطنية لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية مجموعة من المشاريع العملاقة التي تعكس التطور والتقدم في المملكة، تشمل هذه المشاريع: مشروع بوابة الدرعية، برنامج المملكة لرواد الفضاء، مشروع تطوير العلا، مشروع سندالة، مشروع ذا لاين، مشروع السودة للتطوير، مشروع المسار الرياضي، مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية، مشروع حديقة الملك سلمان،  مشروع السيارات الكهربائية، ومشروع المكعب.

للاطلاع على كافة التفاصيل المتعلقة بالهوية الجديدة لليوم الوطني السعودي، يمكنك زيارة الموقع الرسمي: (نحلم ونحقق).

لماذا نحتفل باليوم الوطني؟ لمحة عن تاريخ توحيد المملكة

اليوم الوطني

اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية (المصادف لـ 23 سبتمبر من كل عام) هو يوم ذكرى توحيد المملكة، يعود هذا التاريخ إلى ذلك المرسوم الملكي الصادر من الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن، والذي كان برقم 2716 في 17 جمادى الأولى من عام 1351هـ، تم بموجب هذا المرسوم تحويل اسم الدولة من “مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها” إلى “المملكة العربية السعودية”، وبدأ سريان هذا التحويل اعتباراً من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351 هـ الموافق للأول من شهر الميزان، ومنذ ذلك التاريخ في عام 1932م نحتفل بهذا اليوم كل سنة كذكرى مباركة لوحدة المملكة ومصيرها الحديث.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد