قام عالم أثار مصرى، بعرض بحث غريب جداً ومثير للشكوك، والجدل، يثبت في هذا البحث أن فرعون مصر، ليس مصريا ولم يولد في مصر، بل كان سعوديا ،من منطقة “عسير”، التي تقع حالياً جنوب السعودية.
فرعون مصر ليس مصريا
وهذا البحث قدمه( ا لدكتور مصطفي وزيري)، وهو مدير عام آثار الأقصر، وقام بعرض هذا البحث على طلبة أجانب، كانوا في مصر الأسبوع الماضى، مما أثار بلبله وقام بعرض 17 دليلا لدراسات الأثار، والعهد الفرعونى القديم، وأثبت ذلك أيضاً بعرض أيات من القرأن الكريم.
وهنا نقدم بعض الأثبتات التي ذكرها عالم الأثار المصري والأيات التي ثبت بها كلامه:-
- أن لقب فرعون لا يطلق على فرعون مصر فقط، بل هو صفة تطلق على جميع الملوك، مثل تلقيب الروم بكلمة ” القيصر “
- أضافة كلمة الفراعنة للقدماء المصريين، باطله وخطأ فادح، وهذه تهمة قاموا بتلفيقها للمصريين.
- وأيضا أسم فرعون من الممكن، أن تكون مشتقة من البلد القادم منها، وهى” فرعا “،التي موجودة الآن في وادي عسير غرب المملكة العربية السعودية.
- يعتقد أن هذا الرجل، هو سمعان بن إسحاق، كما جاء بتفسير الألوسي، أو كما فسر الثعلبى إن هذا الرجل، هو حزقيل بن صبورة.
- هذه الأسماء التي فسر على أنها أسماء فرعون، ليس لها علاقة بالقدماء المصريين حيث كانت أسمائهم (سن نفر- مون رع – إمنحتب – سن نجم ).
- قد أثبت أيضاً أنه ذكر في الإنجيل فرعون مصر على أنه لقب أو صفة الملوك.
- قام بذكر بعض أيات القرأن التي ذكر فيها فرعون مصر، أنه عندما ذكر الله عز وجل أسم فرعون، ذكره بياء النداء عند قول الله تعإلى ” يافرعون “، وبذلك فهى ياء النداء لأى أسم من الأسماء أو الصفات.
- قام بإستشهاد بأية قرأنية، وهى “وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا إلى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّى رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ”، وبهذه الأيه تم ربط أسم فرعون بسيدنا موسى.
طيب لية مجبش الآية اللي بتقول وان خفتي علية فلاقية في أليم واليم هو النيل يا جاهل