تضحية عمرو في الحلقة الأخيرة من مسلسل علاقة مشروعة

شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل علاقة مشروعة، عدد من المفآجآت التي أثارت تعاطف المشاهدين، ومنها تضحية عمرو بنفسه، خاصة بعد اكتشافه من هو المجرم الحقيقي، بالإضافة إلى المشهد الذي جمع بين عمرو وصديقه حيث رفض أن يسامحه بعد أن اعتذر له، وكشف عمرو عن السبب الحقيقي الذي دفعه للزواج من بثينة، وغيرها من الأحداث المثيرة التي تضمنتها الحلقة 15 من مسلسل علاقة مشروعة والذي يعرض حصريا على قناة DMC.

الحلقة الخامسة عشرة والأخيرة من مسلسل علاقة مشروعة

الحلقة الخامسة عشرة والأخيرة من مسلسل علاقة مشروعة

الحلقة الخامسة عشرة والأخيرة من مسلسل علاقة مشروعة

بدأت الحلقة عندما دخل عمرو إلى غرفة التحقيقات ليجد فيها زوجته، وبينما هو في دهشته لا يدرك سبب وجودها في هذا المكان، ولا سبب القبض عليه، يأمر المحقق زوجته بأن تخرج ثم يجلس هو ليتفاجأ بخبر وفاة بثينة.

ينهار أمجد ويبكي بعد سماعه خبر زواج صديق عمره من بثينة التي أحبها، وكتب لها الكثير من أملاكه نظير زواجه منها، ويتفاجأ بأن نادين كانت على علم بالعلاقة بين بثينة وعمرو، ويسألها عن سبب عدم إخباره فتؤكد له أنها خافت عليه من صدمته في صديق عمره.

أمجد يكتشف رجوع أملاكه

على الرغم من صدمه أمجد، إلا أن عمرو يأمر سائقه بأن يذهب إليه ويقدم له عدة أوراق كانت في تابلوه السيارة، وعندما يتصفحها أمجد يكتشف بأن بثينة قد أعادت له كل أملاكه التي سبق وكتبها لها.

محمد فؤاد: كنت عارف اني رايح برنامج رامز جلال وأي حد يقول مفاجأة بيمثل

مواجهة عمرو وصديقه أمجد

يذهب أمجد لمواجهة عمرو، والذي يقدم له الاعتذار عما بدر منه، وأنه قد تزوج بثينة تحت الضغط بعد أن أخبرته بأنها حامل، ويجب عليهما الزواج على الفور، ولكن أمجد يطلب منه فك الشراكة في العمل وأنه سوف يذهب إلى دبي من أجل الاستقرار والعمل هناك.

الحلقة الأخيرة من مسلسل علاقة مشروعة

الزوجة والتي تلعب دورها داليا مصطفى، في زيارة لزوجها عمرو، والذي يلعب دوره الفنان ياسر جلال تؤكد له أنها على يقين من برائته وهو ما يجعل عمرو يندهش ويتساءل عن سبب هذه الثقة ليدرك أن زوجته هي الفاعلة، لتقص له كيف حدثت الواقعة والتي تسببت في إنهاء حياة بثينة.

حيث اتصلت بثينة بزوجة عمرو وطلبت منها الحضور، وبعد أن جلست منها طلبت منها أن تساعدها في أن تعود إلى عصمة عمرو مرة أخرى وهو ما أثار دهشة الزوجة وعندما همت بالرحيل وهي تؤكد لها بأنها تشفق عليها، تمسك بها بثينة وعندما تدفعها الزوجة تقع الكارثة، وبهذا الإعتراف نجد أن عمرو يتقبل وضعه الحالي ويترك زوجته ترحل ويستسلم هو للسجن وتقبل العقاب.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد