منذ أيام قليلة تم القبض على المخرج الكبير خالد يوسف بمطار القاهرة وتداولت وسائل الإعلام والمواقع الألكرونية خبر ألقاء القبض على خالد يوسف بمطار القاهرة لأحتواءه على 10 شرائط من حبوب زانكس والتي جدولت ضمن أنواع المخدرات جدول ثاني.
تم الأفراج عنه بعدما أظهر روشتة خاصة به تفيد أنه يستخدم هذه الحبوب لتهدئة أعصابة وأخلت النيابة سبيلة فور أستكمال التحقيقي والتأكد من صحة الروشتة التي تم تقدميها إلى النيابة.
بعد الأفراج عنه ذهب إلى فرنسا وهناك وجد الكثيرون من وسائل الأعلام الفرنسية وغربية في أنتظاره وهنا كان أهم سؤال ماذا فعلت معك السلطات المصرية فور أكتشافهم معك مهدئ زانكس، فقال أنه لاحظ الشغف والتعطش في عينيهم للحصول على أجوبة تضر مصر ولكنه أفتكر كلام صلاح جاهين حينما قال
(( على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما يشاء، أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء، بحبها برقة وعنف وعلى استحياء، وأكهرها وألعن أبوها بعشق زي الداء، وأسيبها وأطفش في درب وتبفي هي الدرب، وتلتفت تلاقيني جمبها في الكرب، بحبها وهي مالكة الدنيا شرق وغرب، وهي مرمية جريحة حرب))
كما قال المخرج خالد يوسف بأنه فور ما أفتكر كلام صلاح جاهين ولم يأخذ وقت في الرد فأجاب عليهم بأنه السلطات المصرية عاملونى بالقانون وأنا أحترم قانو بلدي ودافع عن السلطات المصرية أما الإعلام الفرنسي والغربي الذي لاحظ أنهم يتعطشون لهجومه على مصر بعد ما حدث معه ولكنه خذل تعطشهم لذلك.
