منذ أن بدأ عام 2015، كان هناك أكثر من 300.000 لاجئ سورى ممن عبروا مياه البحر الأبيض المتوسط، وقد تجاوز هذا العدد الضخم الذين عبروا البحر في عام 2014 ، حيث كان في عام 2014، وبحسب إحصائية صادرة عن الأمم المتحدة، كان 219.000.
فيما يلى بعض الصور الأكثر تأثيرًا على مستوى العالم، للمعاناة التي يعانى منها اللاجئين السوريين في أوروبا بعد الفرار من الجحيم في سوريا.
البداية مع الطفل السورى، إيلان كردى، حيث إنتشرت صور عديدة للطفل بعد أن غرق في البحر، وجرفته الأمواج إلى السواحل التركية.
أب سورى يحضتن إبنته وإبنته بعد وصوله هو وأفراد أسرته إلى أحد الجزر اليونانية، يبكى فرحًا بعد وصول القارب الذي كان يقلهم بسلام.
أطفال سوريون يبكون بعد فرض عناصر من الشرطة اليونانية طوقًا أمنيًا حولهم، أثناء عبورهم إلى مقدونيا.
لاجئين سوريين في أحد مراكز اللجوء في صربيا، في إنتظار تسليمهم التصاريح اللازمة لعبورهم.
أفراد من جيش مالطا يحملون نعشًا لأحد اللاجئين الذين توفوا خلال عبورهم البحر المتوسط، حيث كانوا في طريقهم إلى إيطاليا.
