اكتشف علماء الفلك نهرا نجميا عملاقًا يبلغ طوله 1.7 مليون سنة ضوئية، وهو الأطول من نوعه على الإطلاق.
وتم رصد النهر في مجموعة من المجرات تسمى مجموعة كوما، على بعد حوالي 300 مليون سنة ضوئية من الأرض.
ويُعتقد أن النهر تشكل من بقايا مجرة قزمة، تم تفكيكها بواسطة جاذبية المجرات الأكبر في المجموعة.
ويعتبر الاكتشاف مفاجأة كبيرة، حيث من غير المتوقع أن يستمر شيء ضعيف مثل النهر النجمي لفترة طويلة في مثل هذه البيئة الديناميكية والمعقدة من حيث الجاذبية.
ومع ذلك، يمكن استخدام الاكتشاف لدراسة مجموعات المجرات بمزيد من التفصيل، بما في ذلك المادة المظلمة الغامضة الموجودة فيها.
ويأمل الباحثون في استخدام تلسكوبات أكبر للنظر عن كثب في هذا النهر النجمي العملاق، للعثور على المزيد من الأسرار التي يخبئها
صدق المولى عزوجل والقائل في محكم تنزيله
( والسماء بنيناها بأيدٍ وأنا لموسعون) صدق الله العظيم
إكتشاف مذهل وغايه في الروعة