منذ الالاف السنين قام ذى القرنين ببناء سد ضخم بين قوم ياجوج وماجوج والبشرية عامة، ومنذ ذلك الوقت ونحن ننتظر اليوم الذي يخرج فيه ياجوج وماجوج الي الدنيا لياكلوا الاخضر واليابس، حتى يظنوا انهم غلبوا اهل الارض والسماء فيبيدهم الله ويهلكهم.
تقع بحيرة طبرية بين منطقة الجولان السوريّة والتي تحتلها اسرائيل ومنطقة الخليل الفلسطينية، وتعتبر مياه هذه البحيرة مياه حلوة صالحة للشرب، حيث إنّها تأتي من جبال الشيخ الثلجيّة، وقد اصيب الفزع اسرائيل من قبل حينما انخفض مستواها لنظرا لانها تعتبر مصدرا من مصادر مياه الشرب فيها.
ولا شك في أن انخفاض المياه في بحيرة طبرية هي علامة من علامات يوم القيامة، حيث أن انخفاض مستوى المياه في بحيرة طبرية هي علامة من علامات قرب خروج المسيخ الدجال، وخروج قوم ياجوج وماجوج.
ومن اغرب ما قد تم اكتشافه في بحيرة طبرية على مر السنين:
* تم اكتشاف مبنى مجهول في قعر بحيرة طبرية ويقع في الجنوب منها ويتجه التفكير انه ربما تم بناءه ثم غمرته البحيرة فيما بعد.
* ومن ضمن العجائب في بحيرة طبرية ما اكتشفه احد السياح من وجود افاع ضخمة سامة وخطيرة جداً تسبح في البحيرة، وقد اعتقد العلمء انها ربما تكون تجمعت حول البحيرة وتكاثرت حولها الي أن تكيفت مع الماء واصبحت تسبح فيه، شاهد الصور.
أخي الكريم هاروت و ماروت هما الملكين اللذين ظلا معلقين في بابل إلى يوم القيامة عقابا لهما أما ياجوج و ماجوج فهم قوم مفسدون في الأرض و قد دفنهم ذو القرنين و خروجهم علامة من علامات الساعة الكبرى.. و هذا ما ذكر في القرآن
شو هي الصور
ياجوج وماجوج هم ملائكة الله تبارك وتعالى الذين فشلوا في امتحان الدنيا ظلوا مععلقين في بابل الى يوم القيامة وهذا ما ذكر في القرءان الكريم
اخي الكريم هاروت وماروت هما الملائكه
وليس يأجوج وماجوج