جولة مثيرة بالصور في الاماكن الاشد رعبا في العالم والتي لن تتمنى زيارتها

نعشق جميعا متابعة افلام الرعب والاثارة ونتابعها بكل حب وشغف، وقد نقضي الكثير من الامسيات ونحن نلتف حول التليفزيونات لنتابع فيلم رعب بكل فضول واثارة، ولكن يوج فرق كبير بين أن نرى الشئ من خلف شاشة التليفزيون وبين نعيشه في الواقع ونمر به حقيقة لحظه بلحظة.

فهناك بالفعل اماكن في عالمنا قد تم تصنيفها على اساس انها الأكثر رعبا في العالم، لما جرى فيها من احداث غامضة لم يجد لها احد تفسير مقنع، بينما اماكن اخرى وقعت فيها احداث خطيرة متتالية تقشعر منها الابدان وتدق لها القلوب من شده الاحساس بالخوف والرعب، فهيا بنا لنتعرف اليها ونتجول بين ارجائها، فليأخذ كل منكم حذره.

* أولا: جزيرة الدمى بالمكسيك: وترجع قصة هذه الجزيرة عندما زارت مجموعة من مسئولين البيئة هذه الجزيرة فوجدت الدمى معلقه على كل شجرة فيها، حيث أن طفلة قد غرقت في البحيرة ومنذ تلك اللحظة والبحيرة ترمى إلى الشاطئ دمية لتتعلق على احدى الاشجار.

جزيرة الدمى

* ثانيا: بئر يعقوب في تكساس: وهناك لا يستطيع احد النجاة من الغرق مهما كان درجة اجادته للسباحة والغطس، وفي هذا البئر تجد جثث الذين غرقوا جميعا في هذا البئر موجوده في كل مكان، مما يثير رعب من ينزل هناك.

بئر يعقوب

* ثالثا: سراديب كاتاكومب في باريس: وتقع هذه السراديب تحت مدينة باريس، وقد تم بناؤها لعشاق الرعب وهواه عيش اللحظات الخطيرة، والسواديب تحتوى على ما يقرب من 6 مليون جمجمة وهيكل عظمي تم وضعهم وترتيبهم بطريقة منظمة وفنية على درجه عالية لكي تثير الرعب في القلوب.

سراديب الرعب

* رابعا: سوق توغو لرؤوس الحيوانات: وهناك يقتنع السكان أن الطريقة الفعاله للشفاء من الامراض المتعددة عن طريق السحر والاعمال السفلية وبذلك فهناك لديهم سوق كامل لرؤوس الحيوانات التي تستخدم لهذا الغرض.

سوق الرؤوس

* خامسا: بيت الغموض: والتي قامت ببنائه سارا وينتشستر التي قام زوجها باختراع البندقية ولذلك امرتها ساحرة ببناء هذا المنزل لتجتمع فيه الارواح التي يتم قتلها باخترع زوجها وينتشستر.

بيت الغموض

* سادسا: غابة الانتحار: وتقع هذه الغابة في اليابان وتسجل بها اعلى معدلات حالات الانتحار حيث يوجد بها كل عام مالايقل عن 100 حاله قامت بالانتحار هناك.

غابة الانتحار

و الآن عزيزي القارئ اي من هذه الاماكن تعتبر الاشد اثارة بالنسبة لك وتتمنى زيارتها مستقبلا؟.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد