“رجل يعمل كالمنبه وأجهزة الكمبيوتر البشرية” وظائف غريبة كانت مهمة قديمًا ولكنها اختفت في وقتنا الحالي

مع تغير المجتمع، وغزو التكنولوجيا في حياتنا، تغيرت الاحتياجات إلى وظائف معينة، كانت في السابق وظائف مهمة لا غنى عنها، لكن الأن تبدو مضحكة ولا معنى لها على الإطلاق.

ومع اقحام التكنولوجيا في حياتنا أكثر، يمكن أن تختفى وظائف أخرى واستحداث غيرها عما قريب، والآن دعونا نتطرق إلى بعض من تلك الوظائف القديمة التي اختفت مع مر السنين.

 

رجل يعمل كالمنبه.

 

في وقت من الأوقات، لم يكن لدى الناس منبهات، وقد عمل أغلب الناس في المصانع، التي تجبرهم على الاستيقاظ مبكرا للوصول إلى العمل.

 

 

كان الحل المثالي لهذا الوقت هو تعيين رجل، لم يفعل شيئًا سوى النقر على نوافذ الأشخاص بعصا كلما حان وقت استيقاظهم.

 

 

رماة الأعشاب العطرة.

 

عندما كانت لندن كريهة الرائحة، اخترعوا وظيفة الأعشاب ذات الرائحة العطرة، للتخفيف من هذه المشكلة.

 

 

 

وهي وظيفة مخصصة للنساء فقط، ولم يتم تكليفهم سوى التجول ورمي الأعشاب والبتلات في القصور الملكية. سُمح لبقية لندن بالبقاء كريهة الرائحة، طالما أن الملك والملكة لم يكن عليهما المعاناة من أجل ذلك.

 

 

نساء للتجديف.

 

تخيل عدم امتلاك السيارات ومحاولة شق طريقك حول السويد في طريق العودة، ونظرًا لعدم وجود قوارب تعمل بالبخار حتى الآن أيضًا، لم يكن لديهم فكرة أفضل من عمل بعض النساء على مراكب بسيطة للتجديف، كانوا يعملن بشكل أساسي سيارة أجرة مائية حتى الحرب العالمية الأولى.

 

 

خاصًا عندما انطلق التصنيع، زادت الحاجة إلى قوارب التجديف؛ حتى يتمكن الناس من الانتقال من الجزيرة أ إلى الجزيرة ب.

 

 

صائدو الكهنة.

 

في فترة الملكة إليزابيث الأولى، كرد، استأجرت إليزابيث صائدي الكهنة للعثور على الكهنة الكاثوليك والقبض عليهم، كوان الهدف المقصود هو تعذيبهم في نهاية المطاف وإعادتهم إلى إلههم.

 

 

 

أجهزة الكمبيوتر.

 

في حين أن لدينا الآن أجهزة كمبيوتر للقيام بحساباتنا الرياضية المعقدة، فقد كان قديمًا الكمبيوتر هو الإنسان الذي لم يفعل شيئًا طوال اليوم سوى إجراء الحسابات.

 

 

وكان أكبر شركة تقوم بتوظيف الموظفين للقيام بهذه المهمة هي وكالة ناسا منذ 60 عامًا.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد