المتحف الصمرى ملىء بتاريخ الفراعنة ويوجد به مومياء لأشخاص معروفة في العصر الفرعونى فهو متحف يأتى له الأشخاص من كل مكان فهو يضم الحضارة الفرعونية وتاريخ مصر الفرعونى.
في هذا المتحف مومياء لرجل ملامح وجهه وفمه على أنه يصرخ فشد أنتباه الجميع لما هذا الرجل يصرخ هكذا وماهذه المومياء هلى لأحد الملوك أم من أولادهم.
فقام عالم الأثار المصري د| زاهى حواس بخضع هذه المومياء لألة التصوير المقطعى للحاسوب وقد قام علماء كثيرين من قبل البحث عن لغز هذه المومياء ولكن دون نتيجة فهم يريدون معلافة هويته أولا.
وهذه الأشاعة التي طلبها العالم المصري سوف تصور ماتحت الجلد للمومياء وقامت عالمة أجنبية برؤية ماتحت فكه في الأشاعة حتى تعيد ملامح وجهه كما كانت في حياته وملامحه الحقيقية.
فكان عالم أمريكى تأثر بهذه المومياء لمدة عشرة سنوات وأخذ يبحث عن هذا الأمر الغريب فعيناه مغمضتان وأنفه مفتوح والذي زاد الغموض حول هذه المومياء الذي تدعى (man -e) أن التابوت الخاص بها مجرد تابوت خشبى متواضع.
وليس مزين ومطعم بالذهب وأنه لايوجد نحت لأسمها فهم محقرين من شأنها ولكن لماذا تم وضعها جنب الملك رمسيس الثالث أعظم الملوك شاهد الفيديو.
