تعرف على موعد ظهور أول سيارة طائرة في العالم

يوما بعد يوم تفاجئنا التكنولوجيا بكل ما هو جديد لديها وهي في سرعة دائمة والأجهزة التكنولوجية الحديثة أصبحت من سمات العصر وتدخل في جميع ما يهم أمور حياتنا،  من منا لا يبحث عن الراحة وتنفيذ مهام حياته بكل سهولة بالاعتماد علي كل ما هو حديث ليبلي كافة المهام، مع الإنجاز في الوقت وأخر ما كشف عنه هذه الأيام أنه خلال السنوات القليلة القادمة سوف يظهر للعالم السيارة الطائرة.

تعرف على موعد ظهور أول سيارة طائرة في العالم

ما هو الموعد الرسمي لظهور السيارة الطائرة

جاء أعلان شركة أسكا عن النموذج الأولي المطروح للسيارة الطائرة  تحت مسمي A5 ،وتأتي فكرة الشركة بأن تكون السيارة الجديدة تعمل بتقنية السيارة العادية بالسير أرضا، بجانب فكرتها الجديدة كسيارة طائرة علي أن يتم البدء في تنفيذها لطرها بحلول عام 2026 م.

ما هي شركة أسكا

تعد شركة أسكا شركة أمريكية يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 2018 فهي شركة حديثة العهد، ومنذ تأسيسها وهي تولي أهتمام كبير لجميع المشروعات المقرر تنفيذها خلال المرحلة القادمة،  وتهتم خاصة بمشروع السيارة الطائرة لتصبح حقيقة في تنفيذ أول سيارة إقلاع وهبوط عمودية كهربائية بالعالم كله،  مع توافر محرك بنزين يصل إلى 250ميل.

أن الحديث عن ظهور سيارات طائرة ليس حديث العهد، فقد نوهه عنه منذ سنوات ماضية، ولكن الجديد اعتزام شركة أسكا عن تنفيذ هذا المشروع وأن يخرج للنور بحلول سنوات قليلة قادمة.

المواصفات المقرر تنفيذها بالسيارة

  • تصميم السيارة لتحتوي علي أجنة كبيرة للمساعدة في الطيران.
  • تحول العربية بمجرد الهبوط لتتحول الأجنة لعجلات دفع رباعي للسير أرضا.
  • تشابه هذه السيارة مع السيارة العادية التي تسير أرضا.
  • التصميم الداخلي الأنيق الذي تستوعب عدد أربع مثل السيارات الأخري.
  • يوجد بها عدد ست مراوح للإقلاع عموديا مع الدوران المائل.
  • ميزة الصعود مثل الطائرات التقليدية.
  • توافر الأجنة بها لتكون عامل احتياطي في حالة تعطل المحرك للمساعدة في الانزلاق لأسفل.
  • تصميم السيارة لتحتوي علي مظلة كبيرة حتى نضمن عند تحلقها هبوطها بأمان أرضا.

في المرحلة الحالية تقوم شركة أسكا بإجراء الاختبازات الأولية للسيارة لقياس قدرتها علي التحليق كسيارة طائرة مع قياس القدرة علي الطيران، من قبل إدارة الطيران الفيدرالية وعند اعتمادها سوف يتم طرحها وأن يحمل السائق رخصة طيار لإمكانية أستخدامها.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد