للسعوديين: اعتباراً من الاثنين القادم يدخلون سنغافورة بلا تأشيرة

صرحت سفارة سنغافورة بالمملكة العربية السعودية عن إمكانية دخول السعوديين إلى سنغافورة دون الحاجة للحصول على تأشيرة وذلك بعد إعفائهم من الحصول على تأشيرة لدخول سنغافورة، وسيتم تطبيق هذا القرار بداية من الإثنين القادم الموافق الأول من مايو.

سنغافورة

جاء ذلك التصريح عبر تغريدة لسفارة سنغافورة بواسطة صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر الذي أشارت خلاله إلى أنه من يتمتع بجواز سفر دبلوماسي سعودي يعد في الأصل من المعفيين من الحصول على تأشيرة لدخول سنغافورة.
ونوهت السفارة كذلك إلى أنه لا يحق لمن تقدم بطلب للحصول على تأشيرة سنغافورة من قبل أن يطلب استرداد المصروفات الخاصة بالتأشيرة.

وفي سياق متصل تفاعل العديد من الشباب السعودي مع تغريدة السفارة السنغافورية حيث قاموا بنشر التعليمات الخاصة بسنغافورة مشيرين لتشديد سنغافورة على تطبيق القوانين بشكل صارم على أراضيها.

والجدير بالذكر أن سنغافورة تضع بعض التعليمات الهامة التي تميزها عن غيرها من الدول وينبغي على الجميع الالتزام بها مثل فرض غرامة مالية على رمي القمامة بالشوارع، وضرورة الالتزام بالقواعد المرورية في البلاد، ومنع التدخين بالمناطق العامة.
وتعد سنغافورة واحدة من أجمل وأشهر الوجهات السياحية في العالم حيث تجمع بين جمال الطبيعة والمعالم الأثرية والسياحية ومن أبرز المناطق الجاذبة للسياح بسنغافورة:

خليج مارينا:
تُعدّ منطقة خليج مارينا من أجمل المناطق بسنغافورة التي يمكن زيارتها وقضاء وقت ممتع بها حيث يتميز المكان بوجود ثلاث أبراج فندقية متشابهة في تصميمها الفريد والمميز ويصل ارتفاعها لحوالي 200 متر ويربط بينها إطار يشبه السفينة مما يجعله تحفة معمارية فريدة، ويوجد كذلك متنزه رائع حول الخليج يمكن التنزه فيه والاستمتاع بالوقت في أثناء زيارته.

سنغافورة

حديقة الحيوان:
تمتلك حديقة الحيوان في سنغافورة أنواع عدّة من الحيوانات والطيور المختلفة حيث تحتوي قرابة 4000 حيوان من فصائل مختلفة وبعضها نادرة جدا ومعرضة للانقراض مثل النمر الأبيض، كما يوجد مساحات خضراء شاسعة لقضاء الوقت فيها لزوار الحديقة وهذا ما يميزها عن حدائق العالم.

إدارة التعليم بمكة المكرمة تُعلن توقيت الدوام الصيفي لجميع المدارس الصباحية والمسائية

أبشر: تُتيح إصدار هوية بدل فاقد بعد الإبلاغ عنها إلكتروني وإيصالها الى العنوان الوطني


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد