تكنولوجيا متقدمة وحماية فائقة: العربة التكتيكية المدرعة لحرس الحدود السعودي تحطم الحواجز بأحدث التجهيزات التقنية
تقدمت وزارة الداخلية السعودية والهيئة العامة للصناعات العسكرية بعرض مبتكر في معرض الدفاع العالمي، حيث تم عرض العربة التكتيكية المدرعة التي تحظى بتصميم مصفح بالكامل وتمتاز بأحدث التجهيزات التقنية، إبرازاً للجهود المشتركة بين الجهات المعنية لتطوير القدرات الدفاعية للمملكة.
وأكد العقيد مسفر القريني، المتحدث الرسمي باسم حرس الحدود السعودي، أن العربة التكتيكية المدرعة تمتاز بتصميمها المدروس الذي يضمن الحماية العالية للمشغّلين، حيث تتميز بتقنيات متقدمة تضمن الدفاع والاستجابة الفعّالة في أوقات الضغط والتهديد.
فيديو | متحدث حرس الحدود العقيد مسفر القريني لـ #الإخبارية: العربة التكتيكية مدرعة ومصفحة بالكامل وتحتوي أحدث التجهيزات التقنية#معرض_الدفاع_العالمي#الإخبارية pic.twitter.com/kUOasu11iR
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 5, 2024
تم تجهيز العربة بأحدث التجهيزات التقنية، بما في ذلك برج لإطلاق النار يستخدم أسلحة حرس الحدود، مما يعزز قدرات العربة في التصدي للتهديدات وتنفيذ المهام المكلفة بها.
فيديو | متحدث حرس الحدود العقيد مسفر القريني لـ #الإخبارية: العربة التكتيكية مدرعة ومصفحة بالكامل وتحتوي أحدث التجهيزات التقنية#معرض_الدفاع_العالمي#الإخبارية pic.twitter.com/kUOasu11iR
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 5, 2024
وتأتي هذه العربة التكتيكية المدرعة كمبادرة سعودية تجسد التعاون والتكامل بين الوزارة والهيئة العامة للصناعات العسكرية، وتعكس التطلعات الوطنية لتعزيز القدرات الدفاعية والتكنولوجية للمملكة.
يشهد العرض المبتكر إبداعاً في الصناعة العسكرية السعودية، حيث تعزز هذه العربة القدرات الدفاعية لحرس الحدود وتعزز القدرة على التصدي للتحديات الأمنية المتغيرة.
خبر «#معرض_الدفاع_العالمي» يكشف عن مدرعة« عبية» وهي بتقنية متقدمة في الصناعات العسكرية :",
صنع في السعودية pic.twitter.com/AKsyKVQVmt— فضل العيسائي (@fadhlalesaeiy) February 5, 2024
تجدر الإشارة إلى أن العربة التكتيكية المدرعة تعد إضافة استراتيجية للترسانة العسكرية للمملكة العربية السعودية، وتعزز القدرات الدفاعية المحلية والقدرة على المواجهة والتصدي للتهديدات الأمنية، حيث تعكس هذه الخطوة التزام المملكة بتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة وحماية مصالحها الوطنية.