بدأت العديد من الدول العربية البحث عن حل لأزمة الحرب الدائرة الآن بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، مما جعل هناك العديد من الأبرياء الفلسطينيين يتعرضوا للاستشهاد خلال الفترة الماضية.
وكشفت تقارير صحفية سعودية أن عدد من وزراء الخارجية لعدة دول عربية يصلون العاصمة الصينية بكين، وذلك من أجل الوصول لحل لإنهاء الحرب بين الجيش الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية.
تغطية صحفية | رويترز عن وزير الخارجية السعودي: وزراء من عدة دول عربية وإسلامية يزورون الصين في مسعى لإنهاء الحرب على غزة pic.twitter.com/Zjg6RKV9HL
— شبكة رصد (@RassdNewsN) November 19, 2023
وأشارت إلى أن الوضع في المنطقة العربية أصبح مقلقًا للغاية، خاصة وأن الأحداث العسكرية بدأت في التوسع، حيث أصبحت هناك اشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في لبنان، بجانب سوريا، بالإضافة إلى الحرب مع المقاومة الفلسطينية.
وأشارت إلى أن هناك حالة تأهب لدي الجيش الإيراني من أن يقوم الجيش الصهيوني بشن غارات مفاجئة على مناطق بإيران، مما يجعل دائرة الحرب تتسع أكثر فأكثر في المنطقة العربية.
حتسافر الصين علشان تنهى الحرب على غزة🤔
يبقى ابنى على كتفى واروح ادر عليه😉 pic.twitter.com/2V2wPYe0eB— شهيرة طاهر (@shahenaz_taher) November 19, 2023
وشددت على أن السعودية تبحث عن الوصول لحل سلمي وعادل فيما يخص القضية الفلسطينية وإسرائيل، بما يكفل حق الشعب الفلسطيني في الحصول على حقوقه في وطنه وإقامة الدولة الفلسطينية المنصوص عليها في القوانين والتشريعات الدولية.
في سياق متصل، يمر الشعب الفلسطيني بمعاناة كبيرة خلال الفترة الراهنة، بعدما انهارت عدد من الأحياء الكاملة على رؤوس ساكنيها، بالإضافة إلى استشهاد الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ.
الفطره ترفض الظلم …
عائلة من الصين تضع مشهد لطفل فلسطيني أمام طفلها لترى ردة فعله….فكانت المفاجأة😔
حتى العاطفة والحنية تصنع في الصين#ابو_عبيدة #تركي_آل_الشيخ #طوفات_الاقصى #صنعاء #موسم_الرياض #مجزرة_الفاخورة pic.twitter.com/KTM7wlAj3E
— بنت السيستاني (@_m30_20) November 19, 2023
وتشهد الفترة الحالية انقطاع الكهرباء والمياه عن عدد من المناطق بقطاع غزة، مما يجعل هناك صعوبة في المعيشة في القطاع.
بينما تتعرض عدد من المستشفيات للقصف المتواصل مع طائرات الاحتلال الصهيوني والتي كانت آخرها مستشفي الشفاء والمعمداني، مما يجعل هناك صعوبة في تلقى المصابين والشهداء.