٧ نصائح لتجنب حالة الحب من طرف واحد

  • يعاني العديد من الأشخاص من حالة الحب من طرف واحد بالأخص إذا كان الشخص ليس لديه ما يشغل فراغه وحتى وإذا كان لديه ما يشغل وقته فحتماً سيأتي الوقت الذي يشعر فيه بالحزن والالم نتيجة افتقاد جانب هام في حياته وهو الحرمان من المحبوب، بينما الطرف الأخر ربما لا يعلم بذلك الحب أو يعلم به ولكنه لا يبادله، وبذلك يكون الحبيب في حالة من العذاب والحب المجهول المصير، وإليك هذه النصائح للتخلص من الشعور بحالة الحب من طرف واحد:
love
love
  • بذل مجهود أكبر بالعمل:

    أو محاولة البحث عن عمل أخر على ان يكون هذا العمل مرغوب فيه من خلال رغبتك في هذا العمل ولا ان تكون مُجبر عليه أو ليس لديك رغبه فيه.

  • ممارسة الرياضة: تخلصك الرياضة من الطاقة السلبية مثل شعور الحب من طرف واحد الذي تشعر به بالأخص رياضة السباحة واليوجا

  • التفاعل الاجتماعي مع الاخرين:

    من خلال التعرف على الأفراد سواء كان في محيط العمل أو الدراسة أو أي محيط اجتماعي تتفاعل فيه، مع مراعاة تجنب ان تكون شخصية خجولة أو انطوائية أو لا تفضل التفاعل مع الأشخاص.

  • يجب ان تكون شخص راقِ

    في التفاعل مع الأشخاص المحيطين بك بالأخص لو كانوا من الجنس الأخر،  ودع الصفات السلبية  كالتنمر وتكوين العداوات مع الأخرين بدون أسباب واضحة، مع مراعاة الترحاب الدائم بالأخرين وان تبدى لهم شعور السعادة عند مساعدتهم ورؤيتهم.

  • لا تفكر كثيراً في أنك شخص ليس لك علاقات عاطفية

    : وتقارن نفسك بأصدقائك من هم مرتبطون أو متزوجون، وان من تبادله الحب لا يبادلك نفس الحب.

  • أعطِ لنفسك الفرص:

    في التعرف على الأخرين، ومشاركتهم مواقفهم الاجتماعية والنفسية، على أن تختار الأشخاص الذين تشعر تجاههم بالارتياح النفسي، ولا تحاول التعرف على اشخاص ليس لديك الرغبة في معرفتهم من البداية.

  • اكتشاف مواهبك وقدراتك

    : والعمل على تنميتها، فالعديد من الأفراد لديهم مواهب لا يعرفونها كالعزف والرسم، كتابة الشعر فذلك سوف يساعدك على التخلص من الطاقة السلبية.

  • لا تحاول التواصل مع الشخص:

    ولكي تحاول تجنب الشعور بإحساس الحب من طرف واحد الذي لا تتواصل تليفونياً أو على مواقع التواصل الاجتماعي مع من لا يبادلك نفس شعورك إلا في الضرورة الحتمية إذا كنتم زملاء عمل أو دراسة أو جيران.

 

الحب من طرف واحد

الحب - الغيرة - الحزن

الحب المستحيل
التفكير العيق

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد