ناصر الدسوقى يكشف السبب الرئيسى في مقتل رفاعى في الحلقة التاسعة من مسلسل الاسطورة

تبدأ أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل الأسطورة بوجود كلاً من ناصر الدسوقى وخاله وعمه مختار الدسوقى في السجن، ويبدأ كلاً منهما يشكى همومه للآخر بينما يبدأ ناصر الدسوقى في إلقاء اللوم لما هو فيه الآن على أخيه رفاعى الدسوقى، فلم يجد عمه شىء سوى محاولة تهدئته .

ثم تتوإلى الأحداث ليذهب الضابط كمال إلى أحد الشخصيات الكبيرة في الدولة حتى ينال حمايته ويحصل على ترقية جديدة، فيتم ترقية الضابط كمال لقيامه بإلقاء القبض على ناصر الدسوقى وعمه مختار الدسوقى وإتهامهم بالإتجار في صناعة المخدرات.

وتبدأ الأحداث في أخذ جانب جديد ليتم الحكم على رفاعى الدسوقى وخاله وعمه مختار الدسوقى بالسجن المشدد 15 عاماً، وسط صراخ أمه توحة وزوجة أخيه حنان وزوجة خاله، وحينما تذهب العائلة إلى المنزل يُخبرون سماح بالحكم الذي تم الحكم به على ناصر وعمه وخاله، فتدخل سماح في نوبة من البكاء الهيستيرى.

ثم تذهب توحة إلى إبنة مختار الدسوقى من أجل مُساعدتها في الخروج من الأزمة التي تمر بها العائلة، فتقوم توحة بالعرض عليها بترك منزلها والذهاب معها إلى بيت رفاعى الدسوقى حتى يعيشون جميعاً في مكان واحد.

وتتوإلى الأحداث لتقوم سماح أخت رفاعى الدسوقى بجمع ملابسها من أجل الذهاب إلى منزل زوجها أمين النمر، فتقوم توحة وحنان بالغضب منها، ثم تُخبرها توحة بأنها إذا تركت المنزل لن تعود إليه تحت أى ظرف من الظروف، ولكن سُرعان ماتقوم سماح بمُغادرة المنزل والتوجه إلى منزل عصام النمر، حتى تعيش  مع زوجها أمين النمر.

تقوم سماح بطرق الباب على عائلة النمر ليقوم أمين النمر بفتح الباب لزوجته، فتدخل سماح المنزل وتُلقى السلام على من بالمنزل، ولكن لم يقوم أحد برد السلام وتبدأ والدة أمين النمر في السخرية من سماح، ولم تستطع سماح فعل أى شىء سوى الدخول إلى غرفة زوجها بمنزل عائلة النمر.

يبدأ ناصر الدسوقى في التعرف على شخصيات جديدة في السجن، فيقوم عمه مختار الدسوقى بتحذيره من الإندماج مع تلك الشخصيات حتى لا يدخل ناصر الدسوقى في طريق الإنحراف، ليُخبره ناصر بأنه قد دخل إلى عالم الإنحراف منذ فقدانه وظيفة النيابة، ودخوله السجن في تهمة صناعة السلاح.

ثم تنتهى أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل الاسطورة، بذهاب الضابط كمال إلى منزل عائلة النمر من أجل تناول العشاء مع عصام النمر ووالده محمد النمر، لتقوم أخت عصام النمر بتقديم العشاء فتنال إعجاب الضابط كمال ويبدأ كلاً منهما في تبادل النظرات والابتسامات مع الآخر.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد