قصة ابن لا تحبه نادية الجندي: الفرق بينهما 12 سنة

تدأول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة تجمع بين نادية الجندي وابنها كما قيل وقد تداولوها بسخرية شديدة للغاية حيث انهم قارنوا بين عمر نادية الجندي وعمر هذا الشخص وكانت من ضمن التعليقات التي تسخر من هذه الصورة “دا ابن نادية الجندي.. دا كلام” وتعليق اخر “مش عارف اجبهالكم أزاي.. بس ببساطة كده ده ابن نادية الجندي”.

ولكن الأستاذ نادر عماد حمدي نفي هذا الخبر تماما والذي علم بما نشر على الصورة والسخرية من بعض أصدقاءه حيث انه لا يمتلك حساب فيس بوك وقال فعلا هذه الصورة لي بس هي مش والدتي”وأضاف نادر “انا والدتي الفنانة فتحية شريف ودي صورتي مش صورة ابن نادية الجندي وشريف عنده 55 وأنا عندي 68 سنه” وأضاف ساخرا “مش ممكن تخلفني هي عندها 80 سنة تقريبا بس بتقول أنها اصغر مني بس مفيش مشكلة “.

وبسؤاله عن سر تدأول هذه الصورة قال “ان الفنانة نادية الجندي غير محبوبة إعلاميا” وأضاف أن لا احد ينشر صور تجمعها بابنها هشام وهي السبب في ذلك وأوضح “مابتحبش تصور وتبين سنها” وأضاف بسخرية “تلاقي حد عاوز يغيظها فنشر الصورة عشان يكبرها”، وأشار أن علاقته بأخيه هشام على خير ما يرام أما بالنسبة لنادية الجندي فهو يتجنب التحدث عنها حيث انه الأعلام يضع التصريحات على لسانه.

وبعد هذا التصريح لنادر قامت الفنانة نادية الجندي بنشر صورة لها مع ابنها هشام وقالت تحت الصورة «ردًا على ما نُشر على الميديا، بحب أوضح إن دي صورتي مع ابني الوحيد هشام عماد حمدي، والابن الأصغر لعماد حمدي الذي أنجبته، بعد زواجي من عماد حمدي، الله يرحمه، وعمري ١٦ عامًا، هو ابني وأخويا وصديقي، لأن الفرق بنا في العمر مَش كبير».


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد