يفرح المسلمون باقامة شعائر صلاة العيد بعد إنتهاء شهر رمضان الكريم وهذة سنة مؤكدة عن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وشرعت صلاة العيد في السنة الأولى بعد الهجرة ومن شروطها أن صحة صلاتها كصحة صلاة يوم الجمعة كصلاة في جماعة والإقامة فلا تصلى فردي ولا تجب على المسافر كما إنها لا ترتبط بمسجد ومستحب الصلاة في الأمكان المتسعة لتجمع أعداد كبيرة من الناس يتقابلون ويتبادلون التهاني.
كما يشترط الفصل بين الرجال والنساء أثناء الصلاة وهذا ما يحدث في جميع الدول الإسلامية وفي مصر ولكن ظهرت بعض أشياء غريبة وغير مستحبة للمصريين وهي الخلط في الصلاة بين الرجال والنساء في بعض الأماكن وحدث موقف غريب ويحرم فعله من فتاة في صلاة العيد بمسجد مصطفي محمود في حي المهندسين.
حيث خرجت الفتاة من الصلاة وإنشغلت بالتقاط صورة «سيلفي» أثناء الصلاة وظلت تلتقط الصور التذكارية “سيلفي” من عدة إتجاهات غير معنية بالمئات الذين اندمجوا في روحانيات الصلاة ولا تقدر قيمة وأهمية صلاة العيد بين هذة الأعداد.
ربنا يشفى
عجباً لهذا الزمان
يظهر به العديد من الشباب فى أوضاع غريبة ولاعقلانية وغريبة عن الواقع
نحن دائما نقلد الغرب فى أ شىء سيىء
ولكن هل فكرنا يوماً أن نقلد الغرب فى أى شىء مفيد
كاالعلم والإكتشاف والإختراع والصناعة وتنمية المهارات والمواهب
وعجبى !!!!!!!!!!!!!!!!
إن بعض الظن إثم
أين إحسان الظن بالآخرين والتماس الأعذار ؟
من الممكن أن تكون غير طاهرة ولكنها تشهد الصلاة دون أن تصلي