شبيه عادل إمام: لما أشتغلت في مسرحية “الزعيم” مكنتش شبهه خالص.. وبعدها جت من عند ربنا وبقيت شبهه

كشف الفنان فكري عبد الحميد، شبيه النجم الكبير عادل إمام، أبرز المواقف الطريفة التي تعرض لها بسبب الشبيه الكبير بينه وبين الزعيم، وكواليس التعاون معه.

شبيه عادل إمام: لما أشتغلت في مسرحية "الزعيم" مكنتش شبهه خالص.. وبعدها جت من عند ربنا وبقيت شبهه

حيث قال في تصريحات صحفية: “شرف ليا إن الناس شبهوني بالنجم الكبير عادل إمام.. دي حاجة أنا بعتز بيها.. لإن أنا مكنتش حاسس إن أنا شبهه لحد وقتنا هذا بقول إن أنا مش شبهه.. لكن الناس بتجري والناس بتيجي ورايا أستاذ عادل.. أقولهم أنا مش أستاذ عادل.. لدرجة إن أنا لما بنزل أو بركب المترو ولا أي حاجة بيجوا يقولولي محدش قالك قبل كده إن انت شبه عادل إمام.. وممكن نتصور معاك”.

وعن تعاونه مع الزعيم في أحد أعماله الفنية، قال: “اشتغلت معاه في مسلسل (فلانتينو) اختارني الأستاذ الجميل رامي إمام.. وعملت الحتت الصغيرة اللي بيركب العربية يخش من كمبوند لكمبوند ده اللبس بتاع الشخصية.. وهو إنسان جميل جميل.. وأنا اتشرفت إني أشتغلت معاه في مسرحية (الزعيم) برضه.. واشتغلت معاه في بعض الأفلام وهو شخصية جميلة جدًا”.

وأضاف: “مثلت في مسرحية (الزعيم) كنت واخد دور صغير كده معاه.. الحرس بتاعه.. وطلعت في الـ 3 فصول ساعتها.. وأستاذ عادل في المسرح والكواليس بيخلي الكواليس جميلة جدًا ضحك وهزار وهو شخصية جميلة.. لما أشتغلت مسرحية (الزعيم) مكنتش شبهه خالص ولما خلصنا المسرحية واشتغلنا بعديها بكام سنة اشتغلنا (بودي جارد) وجت من عند ربنا وبقيت شبهه.. الناس هي اللي بتقول أنا ما قولتش أنا ما بقولش إن أنا شبه الأستاذ.. لكن الحمد لله إن أنا شبه الأستاذ عادل إمام وبيشبوهني بيه دي حاجة تشرفني”.

وتابع: “لما كنت بصور في مسلسل (فلانتينو) شوفته جه الكمبوند اللي كنا بنصور فيه سلمت عليه وخدني بالحضن وهو راجل جميل وطيب وحبيب الناس كلها.. ده نجم كبير قمة التواضع مفيش زيه ربنا يبارك في عمره شخصية جميلة وهو بيحبني وقعدت معاه كتير في المسرح وإنسان كويس جدًا”.

وعن أبرز المواقف الطريفة التي تعرض لها بسبب الشبه بينه وبين الزعيم، قال الفنان فكري عبد الحميد: “الأسبوع اللي فات كنت ماشي هنا في شارع العشرين 4 ستات يمنيين واحدة منهم لفتت نظرها.. قالتلي عادل إمام.. قولتلها يا ستي أنا مش عادل إمام راحت جايبة التليفون واتصورت سيلفي كده حتى من غير ما تستأذن.. وفي مرة كنت ماشي في وسط البلد ومعايا أصحابي يقعدوا يقولولي الناس عمالة تبص عليك أوي ويجي شوية شباب ويقولوا منور يا زعيم”.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد