عجائب الدنيا السبعة وعجيبة من أغرب العجائب والدليل بالقرآن

يوجد في العالم عجائب وغرائب  تحير العلماء والمفسرين في إيجاد سبب أو معنى لتفسيرها أو تحليلها لذلك يطلق عليها هذا اللفظ عجيبة غريبة ولكن نتوقف عند أحد هذه العجيبة وهى من عجائب الدنيا السبعة-

سبحان الله خص مصر بواحدة من هذه العجائب لحكمة  وجعل بنائها تحفة يتحدث عنها العالم ويأتون من كل مكان لمشاهدة ذلك الأثر العظيم والتعرف على حضارة مصر من قديم الزمن ويتعجبون  كيف صنع ومما صنع وعظمة الخالق في صناعته ليظل عبرة وموعظة ودليل على وجود الله سبحانه وتعالى.

عندما ذهل العلماء برؤية الاهرامات الموجودة بمصر وبالتحديد في الجيزة أحد المحافظات المصرية اصابتهم الدهشة والتسؤلات:

كيف صنع المصريون القدماء هذه الأهرامات؟

وكيف  أتقنوا صنعتها؟

وتلك الحجارة الكبيرة كيف لهم حملها والصعود بها إلى هذا الأرتفاعات الشاهقة؟

يالله كل هذه التسؤلات واْكثر منها جعلت منها عجيبة من العجائب.

وبعد 1400 عام من نزول أية القران في سورة القصص

 (فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ) [القصص: 38].

والسبب أن فرعون موسى لم يؤمن بما جاء به موسى من التوراة

جاء الدارسين والعلماء من مختلف البقاع لمحاولة الإجابة عن تلك الأسئلة.

جاء بعض العلماء من أمريكا واخذوا قطعة من الحجر الذي صنعت منه الأهرامات ووضعوها تحت مجهر مكبر فوجدوا أن الحجر مصنوع من الطين وضع في قوالب خشبية وأنه يحتوى على كمية كبيرة من المياه وبداخله فقاقيع من الهواء وتعرض لدرجات حرارة وتسخين أدت إلى جفافه وجعله مصقولا وناعما.

 حتى الحجر تم اثبات أنه غريب وغير مسبوق

سبحان الله

:الاهرامات

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

تعليق 1
  1. غير معروف يقول

    ماكان والو يعني مستحق