تعرف على رسوم كتب الكتاب والطلاق الحالية والمبلغ المحتمل زيادته مع بداية العام

  • بعد حديث السيد رئيس الجمهورية عن زيادة نسبة بسيطة على رسوم الزواج (كتب الكتاب) والطلاق يتم تحصيلها عند تسجيل العقد، وذلك كمصدر لما أطلق عليه السيد الرئيس صندوق الأسرة الجديد الذي يهدف إلى تغطية مصاريف الأبناء القصر في حال انفصال الزوجين دون أن تؤول حضانة الأبناء إلى أحدهم، وذلك كما أشار في حديث سيادته عن أحد فقرات قانون الأحوال الشخصية الجديد.

النسبة المنتظر تحصيلها مع صدور القرار الجديد

وبعد ذلك الحديث تصدر البحث عن تلك الرسوم الجديدة التي تحدث عنها وأقرها السيد رئيس الجمهورية لتزيد التكهنات والتخمينات حول تلك النسبة المنتظر تحصيلها بداية من العام الجديد، فمن الناس من رفع سقف هذه النسبة لتصل إلى 20 أو 30 ألف جنيه وهو أمر مبالغ فيه على الإطلاق عن المبلغ الفعلي، الذي سوف يتم تحصيله الذي لن يتخطى 500 خمسمائة جنيه مصري فقط كحد أقصى.

الرسوم الحالية للزواج والطلاق قبل زيادتها

وقبل صدور هذا القرار بشكل رسمي ودخوله حيز التنفيذ نتعرف على الرسوم المقرر تحصيلها عند كتب الكتاب أو الطلاق حاليا بشكل رسمي كما أقرتها نِقابة المأذونين الشرعيين.

علشنا العيال متضعش وقت الزعل.. قرار هام من الرئيس السيسى للمقبلين على الزواج

رسوم الزواج والطلاق

  • مصاريف الزواج وعقد القران (كتب الكتاب) أو ما يعرف بالتصادق مبلغ 600 ستمائة جنيه مصري يتم دفعة للمأذون.
  • يتم إضافة نسبة ثلاثة بالمائة 3% في حال تم كتابة مؤخر صداق بمبلغ أقل من خمس آلاف 5000 جنيه مصري بالإضافة إلى رسوم التصادق ستمائة 600 جنيه مصري.
  • يتم إضافة مبلغ وقدرة نسبة أربعة بالمائة 4% من قيمة المؤخر إذا كان المؤخر مبلغ أعلى من خمس آلاف 5000 جنية حتى عشر آلاف 10000 جنية مصر إضافة إلى رسوم التصادق، التي ذكرناها أول نقطة وهي ستمائة 600 جنيه مصري.
  • كما يتم دفع نسبة خمسة بالمائة 5% من نسبة مؤخر الصداق إذا كان مبلغ الصداق المؤخر أكثر من 10000 عشرة آلاف جنيه مصر بالإضافة إلى ستمائة 600 جنية رسوم التصادق.
  • أما بالنسبة لرسوم المراجعة (بعد وقوع الطلاق الأول أو الثاني) يتم دفع 600 ستمائة جنيه مصري.
  • أما بالنسبة لرسوم الطلاق الحضوري فالمبلغ يكون 600 ستمائة جنيه مصري.
  • أما بالنسبة في حالة الطلاقات الغيابي وتوثيقه (المنتظر إلغاءه في قانون الأحوال الشخصية الجديد) فالرسوم 800 ثمانمائة جنيه مصري.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد