الفيديو الذي تسبب في القبض على أم زياد وهبة.. من هي هبة السيد البلوجر المصرية

ضجت منصات التواصل الاجتماعي، بخبر القبض على البلوجر المصرية “هبة السيد”، صاحبة قناة يوميات أم زياد وهبة على يوتيوب.

القبض على أم زياد وهبة

وفي التفاصيل، ذكرت صحيفة “RT” الناطقة بالعربية، أن قوات الأمن التابعة لمديرية أمن القليوبية، تمكنت من إلقاء القبض على يوتيوبر شهيرة، بأمر من النيابة العامة.

سبب القبض على أم زياد وهبة

ووفق ذات الصحيفة، أشارت أن الأخيرة، زعمت رؤية أبنها وأخته في وضع مخل، وسرعان ما أثارت غضب متابعيها الذين طالبوا بإيقاع العقوبة عليه.

وتلقت النيابة العامة، بلاغاً رسمياً من “المجلس القومي للطفولة والأمومة” بشأن الواقعة، وأمرت النيابة مديرية الأمن بالتدخل وإلقاء القبض على هبة السيد في محل إقامتها بمحافظة القليوبية.

وجاء في بيان المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن مالكة القناة، تحرض على الإتجار بالبشر واستغلال الأطفال، بغرض تحقيق العائد المادي. وعلى الفور استجابة النيابة العامة لمطالبات المجلس، بالتعاون الشرطة التي حددت موقعها ورقم هاتفها، وألقي القبض عليها يوم “الخميس” 4 (مايو) 2023، واستكمال التحقيقات.

الفيديو الذي تسبب في القبض على أم زياد وهبة

كشف الإعلامي، حنفي السيد، من خلال برنامجه “عيون الشعب”، عن الفيديو الذي شاركته هبة السيد من خلال قناتها على يوتيوب، تزعم من خلاله رؤية أبنها وأخته في وضع مخل.

وتناقل المقطع كالنار في الهشيم على عديد الحسابات بمختلف تطبيقات السوشيال ميديا، وأثار استنكار وغضب الكثيرين في الشارع المصري.

من هي هبة السيد البلوجر المصرية

– صانعة محتوى.

– تدير قناة “أم زياد وهبة” على يوتيوب، ومؤخراً دشنت القناة الثانية “يوميات أم زياد وهبة” بهدف التوسع.

– بدأت رحلتها مع اليوتيوب منذ نوفمبر/2018، وبلغ عدد المشتركين في قناتها الأولى 153 ألف مشترك، متجاوزة حاجز الــ14 مليون مشاهدة منذ تدشين القناة.

من هي هبة السيد البلوجر المصرية

– يُتابعها عبر انستقرام، أقل من 13 ألف من الأشخاص.

– اشتهرت بفضل تقديم المحتوى الروتيني اليومي لحياتها برفقة أبنائها.

– ويُتابعها عبر حسابها الشخصي (هبه سيد Heba Sayd) في فيسبوك، 367 ألف مستخدم. وأكثر من نصف مليون متابعاً على أبلكيشن تيك توك.

– تُعتبر من ضمن صناع المحتوى الذين لقوا شهرة ملحوظة في الفترة الماضية، لاسيما على تيك توك وموقع الفيديوهات يوتيوب.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد