ألقى اليوم الأربعاء 13\ 4\ 2016 الرئيس عبد الفتاح السيسي خطاب امام ممثلي الشعب لمناقشة قضية جزيرتي تيران وصنافير إضافة الي التطرق الي قضية ريجيني، ولكنه كالمعتاد ساد الحوار الكثير من الغموض والحديث الغير منسق، ولأن هذه القضايا تمس امن الوطن وسلامة اراضية اثير حول الخطاب موجة عامة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر وتصدر التغريدات هاشتاج #ارحل.
فبعد الغضب الشعبي الكبير لما حدث مؤخراً بخصوص جزيرتي تيران وصنافير اللتان تم التنازل عنهما للمملكة العربية السعودية طمح مؤيدو الرئيس في خطاب تنازل عن القرار أو حتى مبررات لما حدث لكن الامر جاء تأكيدا لأحقية المملكة السعودية في الجزيرتان قائلا ” احنا مفرطناش فحقنا ورجعنا حق الناس لهم”
هذا وتأكيدا على حق مصر في الجزيرتين دعى العديد من فئات الشعب وطوائفه إلى مظاهرة حاشدة يوم الجمعة الموافق 15\ 4\ 2016 واطلق عليها ” جمعة الارض هي العرض”.
فهل تكون تلك الدعوات للاحتجاج هي بمثابة بداية لرحيل السيسي كسابقية الرئيسين مبارك ومرسي الذين بدأ رحيلهم عن السلطة بنفس الهتاف بمظاهرة، أم سينهي الامر كونها فقط دعوات للتظاهر وهتافات على اسطح صفحات التواصل الاجتماعي ولن تخرج إلى ارض الواقع؟.
المؤقتين فى الزراعة مثل التشجير ببنى سويف ٢٠ سنة شغل من غير مرتبات ولاتثبيد ولاحتى عقد وبيقولو الميزانية لا تسمح وبنسمع ان القضاة والجيش فى زيادة مستمرة دةغير ارتفاع الاسعار انا انتخبت السيسى وكنت بدافع عنة كتير بس مش لايقة حل لمشكلة البطالة ولا ارتفاع الاسعار من مياة وكهرباء وكل ملتزمات الحياة فى زيادة مستمرة
وبعد ان يرحل من الذى سوف يتحمل ان يكون رئيسالبلد بها كل هذه المشاكل احمدوا ربنا
فين الخير بدء بالموظفين بقانون ١٨ ولم يتم الغاءه ومرتبات الجيش والقضاءتزيد وغيره كتير وناس مستثناه من القانون ليه مفروض عين الرحمه كل موظف وراه اسره يعنى مش ٧ ملايين لا حواى ٢٥ مليون روح وراء المرتب اللى مستخسرينو فى الموظف ويزود القضاء وغيره اين العدل
ظنك ان ان الظلم سينتصر هو سوء ظنا بالله ………. العدل قادم ليسود
مش هاينفع كل ريس نقوله يرحل احنا عايزين طلبات ونعرضها عليه باى طريقه هنشوف رد الفعل اما ياما
نحن فقط نعرض رأي جزء من الشعب
قالو اذهب فنحن هنا قاعدون —لماذا يستكثر هذا الشعب الخير على نفسه ولا يريد لبلده ان تعلو –اريد تفسيرا