محمد رمضان يتباهى بطائرته وسياراته الفخمه ام لا يقصد ذلك

الممثل الشاب محمد رمضان والذي حصل على بطولات عديده في الفتره الاخيره ونجاحات عديده مما أدى إلى حب الجمهور له وأصبح له معجبين في كل مكان بسبب أدواره المتميزه التي تنال رضا جمهوره، اسمه هومحمد رمضان محمود حجازى ولد في “محافظة قنا” بمصر يوم 13 مايو 1988 وهو مسلم ولديه من الابناء اثنين (حنين وعلى) بدء محمد رمضان التمثيل في مسرح المدرسه وحصل على جائزة أحسن موهوب على مستوى الجمهوريه ثلاث مرات متتاليه، وأشاد به الممثل المصري العالمى “عمرو الشريف” وصرح إعلاميا أنه أختاره ليكمل مسيرته الفنيه.

طائرةمحمد رمضان

طائرة محمد رمضان

وبدأ محمد رمضان حياته الفنيه بأدوار صغيره في عدد من المسلسلات مثل مسلسل “السندريلا”، حتى قام بدور متميز في فيلم “احكى يا شهرزاد” الذي جعل الجميع يطلقون عليه أحمد ذكى الجديد. وكانت بداية شهرته وأصبح من نجوم الصف الأول. وبعد ذلك قام ببطولة مجموعه الأفلام التي جعلته نجماً جماهيرياً.

وحققت أفلامه إيرادات عاليه للغايه وكان أهمها أفلام (عبده موته، والألمانى، وقلب الأسد، وشد أجزاء).

وله اعمال فيه كثيره من الافلام والمسلسلات والمسرحيات والبرامج.

سيارات محمد رمضان

سيارة محمد رمضان
سيارات محمد رمضان

 

ولكن في الفتره الأخيره أثار غضب جمهوره البسيط حيث أنه قام بنشر صور له مع سيارتيه الفارهتين،وهما سياره الرولز لويس جوست ويتراوح سعرها تقريبا بين( 300 ألف دولار أمريكى و333 ألف دولار أمريكى) وسيارته الاخرى وهى لامبورجينى افتتادور  ويتراوح سعرها أيضاً بين (405 ألف دولار و533 ألف دولار) التي اعتبرها جمهوره البسيط عدم أحساس بمشاكلهم وخصوصا بعد المشاكل التي يواجهونها نتيجة غلاء الأسعار إلا أنه لم يلتفت إلى الإنتقادات اللاذعه والتعليقات التي طالته من جمهوره،والتي يبدو أنه لا يسمعها.

طائرة محمد رمضان

طائرة محمد رمضان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ونشر محمد رمضان صورة حديثة له بجوار طائرته الخاصه على مقدمة الطائره حرفي MR ترمز لمحمد رمضان وهى كانت مفاجئة  لكثير من جمهوره على الانستجرام بين مهنئ له وبين منتقد، ومن شعر أنه يتباهى بما أنعم الله عليه من نعم وأنه لا يهتم ولا يراعى مشاعرهم.،قال تعإلى في كتابه الكريم :بسم الله الرحمن الرحيم (ولاتصعر خدك للناس ولا تمشى ولا تمشى في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور.) ” الايه 18″ سورة لقمان


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد