أول رد ناري من الاعلامي باسم يوسف على نعي أحمد زويل على حسابه الشخصى الان

اصبح حديث عدد كبير من المصريين بل وكل المصريين خلال هذه الفترة عن وفاة الراحل العالم المصري الكبير أحمد زويل والذي وفاته المنية مساء امس الثلاثاء الموافق 2016/8/2 في الولايات المتحدة الامريكية، حيث اذاع التلفزيون المصري خبر وفاته في خبر عاجل ونعي التلفزيون المصري وعدد كبير من رجال الدولة والسياسين إلى رئيس الجمهورية السيدة عبد الفتاح السيسي والذي طالب مسئول من الرئاسة بتوجيه التعزية باسمه إلى اسرة العالم الراحل أحمد زويل، وشهد دفتر عزاء موقع نجوم مصرية حالة كبيرة من الحزن والاسي خلال الساعات الماضية لمشاركة عدد كبير من الفنانين والشخصيات البارزة في واجب العزاء، ولكن وسط هؤلاء لم يسلط الاعلامى الساخر باسم يوسف مقدم برنامج البرنامج اى من تدويناته أو اى تعليق على خبر وفاة العالم المصري أحمد زويل والذي سبب تسائل كبير بين محبى ومعجبى باسم يوسف والذي لم ينشر تدوينه عبر اى حساب من حساباته لنعي أحمد زويل.

رد باسم مرسى على انتقاده ووفاة أحمد زويل.

وبعد الانتقادات الكبيرة  التي تم شنها على الاعلامى باسم يوسف خلال الساعات الماضية، علق الاعلامى باسم يوسف بصورة غاضبة على كل منتقديه عبر سحابته على موقع التوصل الاجتماعى، وقرر أن يرد بكل قوة لكى يفهموا وجة نظره،  وكتب باسم يوسف: “أنا مش نشرة أخبار، مش وكالة أنباء ومش صفحة وفيات، انا مش مطالب أني أعلق على أي أحداث انت شايف المفروض أني أعلق عليها، من أول نزاع في بلد معين لانقلاب في بلد ثاني لوفاة حد في بلد تالتة، لو حصل وعلقت فده لأني بامارس نفس الحرية اللي أنت بتديها لنفسك أنك تتكلم على إيه وما تتكلمش على ايه”.

“العيال الرخمة بتاعة ما اترحمتش على فلان ليه هما نفسهم اللي لو قلت فلان ربنا يرحمه حيخشوا يقولوا طب وما اتكلمتش على فلان أو علان أو ما جبتش سيرة ترتان ليه، نفس الناس اللي تقولك ما علقتش على أحداث معينة ليه ولو علقت يقولك طب ما اتكلمتش على الحدث الثاني ليه”.

 

“العالم مش مستني (ستاتوس الفيس بوك) عندي أو عندك عشان يتصرف على حسب حنكتب ايه، احنا كلنا أتفه من كده، والملائكة مش واقفة على حساب (تويتر) تشوف مين اللي اترحم على مين ومين لا، وأبواب السما أو الجحيم مش مستينة عدد (اللايكات والشير) عشان تقرر تفتح لمين وتقفلها في وش مين، الحياة والموت والترحم كانوا موجودين قبل الفيس بوك وتويتر والانترنت شخصيا، الحياة الأخرى مش واقفة على التويتة بتاعتك”.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد