أهالي قرية في فاقوس بالشرقية يحرقون منزل سيدة ويخطفون ابنتها

أضرم الأهالي النيران في منزل سيدة في احدى القرى التابعة لمركز فاقوس في الشرقية بسبب شكهم في سلوكها متهمين اياها باتخاذ المنزل مكانا للقيام بالأفعال المخلة والتي لم تثبت، وانتقد الاعلامي وائل الأبراشي وضع البعض نفسه مكان الدولة وهي القضية التي قد تكون ملفقة أساسا.

لكن القضية أبعد من ذلك فوفقا لتقرير أعدته فضائية دريم وعرض لبرنامج العاشرة مساءا مع الاعلامي وائل الأبراشي، فإن احدى بنات السيدة قدمت شهادتها على شاب لسرقته دراجة بخارية، فقاموا باختطافها وتجرديها من ملابسها وتصوريرها عارية بهدف اجبارها للعدول عن شهادتها عن السارق لكنها أصرت على الرفض فعمدوا لاحراق المنزل انتقاما من أسرتها.

وطالبت شقيقة الفتاة المختطفة بأخذ حق أختها وامها وأشقائها الذين تم حبسهم ظلما، مفندة لوجود بيت دعارة، ووفقا بعض الأهالي قالت سيدة أن أحدهم سرق ماكينة من اشقائها فقاموا بضربة فبيت النية للانتقام وبناء على ذلك اختطفت الفتاة

وقال أخر انهم قاموا باختطافها وتجريدها من ملابسها وتصويرها وطلبوا منها قول أن أشقائها حرامية وان أمك مشغلك رقاصة، وقال رجل آخر التقت به فضائية دريم”ان القرية تشهد أعمال سرقة منذ 3 أشهر والأهالي يخشون تبليغ الشرطة عن السرقات.

وظلت السيدة الأم لثلاث أبناء وابنتين مع اسرتها  بلا مسكن بعد احراق منزلها لتفترش الشارع بلا حول ولا قوة، وانقسم الاهالي بين مؤيد ومعارض للروايتين.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

تعليق 1
  1. Emadali.ea489@gmail.com Ali يقول

    بلاش كدب