أكلت خبز معفن وشيلت رمل وزلط.. أسرار الحياة الصعبة في حياة أبو الليف ولحظة التحول بعد وفاة والده
كشف الفنان أبو الليف أسرار جديدة عن الصعوبات التي واجهها في الحياة، وأسرار جديدة قبل التحول إلى عالم التمثيل والغناء،، قائلًا أنه عمل في معظم المهن وتعبئة الرمال والزلط وحملها، والعمل مساعد بناء حتى عمل في مجال البقالة، وتجارة لعب الأطفال في الإسكندرية وسواقة التاكسي حتى مهنة غطاسة البحر، وكنت بتاجر في الشمسيات والطواقي، لافتًا إلى أن حياته كانت مرفهة قبل وفاة والده لكن الحياة انقلبت رأسًا على عقب بعد وفاته.
أسرار الحياة الصعبة في حياة أبو الليف
الفنان أبو الليف يتحدث أصعب لحظات حياته
وفي تصريحات خلال حواره مع الإعلامية رغدة شلهوب، في برنامج نص الكلام، المذاع عبر قناة النهار، وذلك مساء أمس، أوضح الفنان أبو الليف، أنه مر عليه أيام لم يذق فيها طعم الخبز، ونام أيام من غير عشاء، قائلًا أنه من شدة الجوع تناولت رغيف عيش معفن في أحد الأيام وحط على الخبز ملح وكمون.
ولفت إلى أنه يحترم شقيقته وجزمتها فوق رأسه، لكنها ظلمته كثيرًا،قائلًا أنه لم يدخر جهدًا في خدمتها، كنت أجلس تحت قدمها داخل المستشفى.
الأيام الصعبة في حياة أبو الليف
ولفت أبو الليف أن مر بأيام صعبة للغاية قائلًا أن الدنيا ظلمته وأن من حوله من أصدقاء ظلموه كثيرًا، لافتًا أنه عاش الموت مرتين، قائلًا الدنيا ملهاش لازمة، وأوضح أبو الليف أن أغنية أنا مش خرونج أنا كينج كونج لها موضوع هادف مضيفًا أنه لم يقدم أى أعمال خارجة أو مسفة.
وأعرب أبو الليف عن استيائه من كميات المشاهدات على أغنية شيماء والتي حققت نحو 12 مليون، في حين أبدى أبو الليف سعادته من قرار نقيب الموسيقيين من وقف مطربي المهرجانات، قائلًا أن كلمات الأغاني تخدش الحياء لكن القرار جاء في وقت متأخر.
