الحلول الوصف
التسريع من عملية تحول الطاقة وخفض الانبعاثات قبل عام 2030  

  • تحسين كفاءة استخدام الطاقة.
  • الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من القطاعات الأخرى.
تحويل تمويل المناخ
  • الوفاء بالوعود القديمة بشأن التمويل المناخي.
  • وضع الإطار لصفقة جديدة بشأن التمويل.
  • ضمان أن يكون التمويل المناخي عادلاً وشفافاً.
تعزيز القدرة على الصمود في مواجهة تأثيرات المناخ
  • مساعدة البلدان على التكيف مع آثار تغير المناخ.
  • بناء أنظمة مقاومة للمناخ.
  • حماية النظم البيئية الهشة.
تعبئة الشباب والمجتمع المدني  

  • دعم الجهود المحلية والعالمية للتصدي لتغير المناخ.

 

الإمارات من أنسب الدول لاستضافة هذا المؤتمر، فهي منتج رئيسي للنفط، كما أنها قامت أيضاً باستثمارات كبيرة في الطاقة المتجددة وتقنيات المناخ.

وتلتزم دولة الإمارات بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، وستكون الدورة الثامنة والعشرون لمؤتمر الأطراف بمثابة فرصة لعرض تقدمها وقيادتها في مجال العمل المناخي.

ومن المتوقع أن يحضر المؤتمر آلاف المندوبين من الحكومات والشركات والمجتمع المدني، وستكون هذه لحظة حاسمة بالنسبة للعالم لكي يجتمع ويتفق على تدابير طموحة لمعالجة أزمة تغير المناخ، وسيتعين على المجتمع الدولي العمل معاً لتحقيق هذه الأهداف.

وبالإضافة إلى المجالات الرئيسية الأربعة التي تم ذكرها، فمن المتوقع أيضاً أن تناقش الدورة الثامنة والعشرون قضايا مهمة أخرى، مثل:

  • الحاجة إلى التخلص من الوقود الأحفوري والانتقال إلى مستقبل الطاقة النظيفة.
  • مساعدة المجتمعات على مواجهة آثار تغير المناخ، من خلال الاستثمار في تدابير التكيف.
  • مساعدة البلدان النامية على تحقيق الأهداف المناخية، من خلال زيادة تمويل المناخ.