خلال الساعات القلائل المُنصرمة تداولت مِنصات التواصل الاجتماعي خبر وفاة واحدة من أبرز مشاهير الـ “لايف ستايل” عبر مِنصات التواصل في أمريكا، واشتهرت تِلك العارضة بأن حساباتها الشخصية تضم ملايين من المُتابعين من جميع أنحاء العالم، والآن “نجوم مصرية” يُوضح لكم سبب وفاة أنابيل هام عن عُمر يُناهز الـ 22 عام.
وفاة أنابيل هام
أحداث ما قبل “خبر الوفاة”
وفقاً لبعض التقارير الصحفية العالمية.. يُذكر أن “أنانبيل هام” قد كانت متواجدة بإحدى الحفلات الخاصة بـ”توديع العزوبية”، وبهذا الحفل كانت المرة الأخيرة التي تظهر بها “أنابيل”، وذلك قبل أن يتم اختفائها ومن ثَم تم البحث عنها لحين تم إيجادها “متوفية”.
“الشرطة” تُشارك التفاصيل عبر مِنصة Facebook
على سياق مُتصل أيضاً قامت الشرطة بمُشاركة كافة التفاصيل من خلال مِنصة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وكانت تِلك التفاصيل بإيجاز:
“أنه بحلول اليوم وفي تمام الساعة الـ 03:32 مساءً قامت شرطة Fairhope بالاستجابة إلى اتصال بالبلاغ عن فُقدان فتاة، وقد شوهدت للمرة الأخيرة وهي تسير على الرصيف بالجزء الأخير من شارع مولوكاي الذي يقع في منطقة فيرهوب، ومن ثَم حددت الشرطة مكان الفتاة المُتوفية، ولا يوجد اشتباه في وجود أي محاولات للقتل العمد، وبذلك فإن الوفاة قد بدت واقعية”
View this post on Instagram
المُتابعون بمِنصات التواصل يعلقون بـ”كلمات مؤثرة”
بعض من مُتابعات “أنبيل هام” قد شاركت رسالة عبر مِنصة التواصل الاجتماعي “انستغرام” قائلة:
بالفعل سوف نفتقر إلى أنابيل الجميلة”
“هام” توفيت بسبب “نوبة صرع”
بعد الإعلان مُباشرة عن الخبر كان هُناك تساؤلات عِدة من قِبل المُتابعين وأبرزها “ما هو سبب وفاة أنابيل هام”، ويُذكر أن سبب الوفاة هو تعرضها لـ” الصرع”، حيث نشرت إحدى صديقاتها:
“بقلوب يغمرها الحزن، كانت أنابيل تُعاني من حالة صرع وذهبت إلى الجنة.. لمُدة طويلة كانت تُكافح المرض وطالما أرادت أن تنشر محتوى عبر حساباتها لتوعي الناس أكثر عن هذا المرض، وتكريماً لها سوف نستمر في تقديم هذا المحتوى”
صديقتها.. هام كانت “مؤثرة وجميلة”
وبعد أن تم الإعلان عن سبب وفاة اليوتيوبر أنابيل هام قامت إحدى صديقاتها بالنشر قائلة:
“كانت صديقتي جميلة وذو إلهام، وكان أي شخص يُقابلها يأخذ منها الطاقة الإيجابية والنور، وستبقى صديقتي هكذا إلى الأبد”
وتابعت قائلة:
“نطلب من جميع المُتابعين الصلاة ليعم السلام والهدوء على عائلتها وأصدقاؤها في تِلك الفترة المريرة”
