مصر في المرتبة الأولى.. ترتيب الدول الأكثر إهدارًا للطعام في العالم

تصدرت قضية إهدار الطعام بالفترة الأخيرة، قائمة الاهتمامات التي وضعها المهتمين بالمناخ للمناقشة، لما لتلك القضية من أهمية ملحة وتفاصيل مرتبطة بتصعيد الغازات الدفينة والانبعاثات، وما ينتج عن هذا من أضرار بيئية مرتبطة وبشكل مباشر بتصاعد غاز ثاني أكسيد الكربون والميثان، الذي ينتج عن تفاعل المخلفات في مقالب القمامة، وكان برنامج الأمم المتحدة للبيئة قد كشف في تقرير صادر، عن عدد من الإحصائيات الهامة المتعلقة بقضية أهدار الطعام.

الدول الأكثر إهدارًا للطعام في العالم

الدول الأكثر إهدارًا للطعام في العالم

الدول الأكثر إهدارًا للطعام في العالم

وكان من بين الإحصائيات التي كشف عنها التقرير الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة، أن إهدار الطعام يتسبب في ما لا يقل عن 931 مليون طن من الطعام ينته به الأمر في مقالب النفايات سنويًا، بينها 569 طن من الأطعمة تخرج من المنازل و244 مليون طن ناتجة عن المطاعم، وفي العالم العربي، ارتفع حجم الطعام الذي يتم إهداره حتى وصل إلى 40 مليون طن، وفي ترتيب الدول الأكثر إهدارًا للطعام حول العالم، تأتي مصر في المرتبة الأولى، ويأتي الترتيب بحسب الإحصائيات الصادرة كالتالي:

الدول الأكثر إهدارًا للطعام في العالم
الدول الأكثر إهدارًا للطعام في العالم
  • مصر: تقع في المرتبة الأولى بواقع 9 مليون طن من الأطعمة يتم إخراجها للقمامة.
  • العراق في المرتبة التالية بواقع 4.7 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • السودان بالمرتبة التي تليها بواقع 4.16 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • الجزائر بالمرتبة التالية بواقع 3.91 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • السعودية بالمرتبة التي تليها بواقع 3.59 مليون طن من الأطعمة التي تخرج للقمامة.
  • المغرب بالمرتبة التالية بواقع 3.31 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • اليمن بالمرتبة التالية بواقع 3.2 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • سوريا بعدها بواقع 1.7 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • تونس بعدها بواقع 1.6 مليون طن من الأطعمة المهدرة.
  • الأردن تهدر 939 ألف طم
  • الإمارات تهدر 923 ألف طن
  • لبنان تهدر 717 ألف طن
  • ليبيا تهدر 513 ألف طن
  • فلسطين تهدر 501 ألف طن
  • عمان تهدر 470 ألف طن
  • موريتانيا تهدر 450 ألف طن
  • الكويت تهدر 397 ألف طن
  • قطر تهدر 267 ألف طن
  • البحرين تهدر 216 ألف طن

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد