قام توماس الزوج الذي يبلغ من العمر 39 سنة بريطاني الجنسية ويعيش في ولاية أزيرونا بالولايات المتحدة ألأمريكية حصل على لقب أول رجل حامل في العالم. بنشر صور حمله وولادته السابقة على صفحات الإنترنت وكانت اخر عملية ولاده له قيصرية، سبحان من له الدوام ودوام الحال من المحال مع تقدم العلم اصبح هناك طرائق وقدد غريبة، واختراق لقوانين بشرية نظرا لظروف دينية بحته وعدم معرفة بأيات القرآن الكريم التي تقول
لا تبديل في خلق الله وتبدأ هذه القصة التي سوف تزعج رجال العالم اجمع وكيف يستطيع رجل تحمل الحمل والولادة وهو مستحيل من الناحية الحيوية والبيولوجية.
الكشف غن حقيقة رجل يلد بدلا عن زوجته
ولكن حقيقة البداية كانت مختلفة فالزوج توماس كان فتاة ولديها رحم وأعضاء ذكورية غالبة فتم تحويلها لذكر ناضج مع احتفاظه بأعضائه الآنثوية وتشاء الأقدار أن يقترن بزوجته والتي لديها مشاكل في الرحم وهو الرحم الطفيلي الذي لا يستطيع حمل الجنيين ومن هنا جاءت الفكرة في عمل تبادلي وتواففي وهو تلقيح بويضة من الزوجة وحيوان من الزوج ووضعه في رحم الزوج (الأم البديلة) حتى تتم عملية التكوين ونجحت العملية ثلاث مرات وولد الأب وتحمل مشقة الحمل والوضع، ويطلق على هذه العملية لقب عملية اسمها أن فترو.
ولا يجد حلا
صور رجل ينشر صورته وهو يلد بدلا عن زوجته
ولكن هذه الحادثة والتي تناولتها وسائل الإعلام اعتقد أن نصف الأية مطبق عليها فهذا الرجل أخطاء في حق نفسه عندما تحول من انثي كاملة تستطيع الإنجاب إلى ذكر، وهذه الحالات تعتبر موجودة في البشر الذكر يحوى على انثي كاملة والعكس وبالرغم من ندرتها إلا أن التعامل معها يكون بالرضا بالقضاء، وان تتعايش الحالة مع ما قسم لها به ولكن التغيير والتبديل يعطى مثل هذه الحالات الشاذة والتي يندر بها الجميع ولكن اخر الأخبار كانت إعلان توماس الانفصال عن زوجته لأسباب خاصة لم يذكرها، وهو يناضل من اجل الطلاق حيث تم رفض قضيته بالنسبة لقانون الولاية الزواج أصلا باطل حيث اعتبره القضاء والكنيسة زواج مثلى وهنا يقف حائرا الرجل الحامل.