لغز إختفاء أطفال عائلة سودر الخمسة (الإختفاء الغامض)

في ظروف غامضة يختفي ويظهر بعض الاشخاص والافراد ولكن لم يكشف حتى الآن عن سبب الاختفاء ومن وراء هذه الظاهرة البعضقال انها تصفية حسابات بين الحكومات والدول الكبرى والاخر

اوعزها إلى مخلوقات فضائية وبنوا عليها القصص والافلام ولكن قصتنا اليوم رصدتها
أخبار العالم والصحف الامريكية

وهى ضمن الالغاز إلى لم تحل قصة عائلة سودار
وهى مكونة من 10 ابناء واب وام
تبدأ الواقعة فى
ولاية فرجينيا الغربية في عشية عيد الميلاد عام 1945. كان الوالدان جورج وزوجته جيني سودر يقضوا عطلة عيد الميلاد بمنزلهم مع

منزل الررعب

أبنائهم التسعة – (جو) كان يقضي بعيدا في الجيش لم يحضر الواقعة إذا نحن الابناء ووالديهما
. ذهب جورج إلى غرفة نومه لينام – اعقبه أولاده جون (23 عاما) و” جونيور “(16). وفي الوقت نفسه، موريس (14مارتا (12)، لويس”10”

 

جيني (8) وبيتي (6) أختهم ماريان (17) مكثن للعب بالهدايا واللعب التي اشترتها امهم لهم
ولكن الام أخذت سيلفيا (3) إلى الفراش معها.

5968990_orig

 

في منتصف الليل رن جرس الهاتف، قامت الزوجة لترد على الهاتف ولكنها سمعت صوت امراءة تضحك ضحكا هيستريا
ففزعت إلى زوجها لتخبره ولكنه اجابها – ربما يكون الرقم غير صحيح،
حاولت الزوجة أن تعود مرة أخرى إلى النوم، سمعت جيني رطم غريب على السطح وصوت شيء يتدحرج، واوعزت هذا للشجر أو الرياح
بعد حوالي نصف ساعة، بدأ الدخان يملئى غرفة نومها، قامت الزوجة لتجد النيران تجتاح الغرفة المجاورة. وهنا ايقظت زوجهاوابنتها أمسكتها،

 

واسرعت إلى الخارج. وقالت انها كانت تنادى آنذاك إلى الدور العلوى حيث توقظ بقية ابنائها – ركض لها اثنين فقط

ركض الزوج إلى الخارج حافي القدمين في الثلج، عندما أأدرك أن خمسة من أبنائه كانوا محتجزين في المنزل. محاولا الوصول إلى أولاده

عبر النافذة العلوية من الخارج وفي ذاك الوقت اختفي السلم المتنقل فحاول أن ياتى ببرميل المطر ليصعد عليه ليحطم النافذة ولكن كان البرميل ممتلئى

بالثلج وثقيل ويصعب نقله كل السبل لمحاولة انقاذ الاطفال بائت بالفشل. وأخيراً هرع إلى الشاحنات من أجل سحبها والصعود عليها منها ما

يصل إلى المنزل لمحاولة الحصول على طريقة للدخول – إلا أن محركات  الشاحنةتوقفت في ذاك الوقت وهذه الليلة شديدة البرودة

وقاما بعض الجيران بالاتصال بالمطافي لانقاذ الموقف
وبعد أن هدئت النيران وخمدت ذهبا الزوجان ليروا رفات ابنائهم الخمسة ولكن لم يجدوا لهماى اثر فكما نعلم أن هناك بقايا للعظام أو الاسنان اوما شابه لكن لاتوجد اى اثار لهم واثر هذا على الوالدان وشعر الجميع أن هناك حلقة مفقودة

وسجل الاولاد الخمسة في عداد المفقودين ووزع صورهم على جميع مغافر الولايات المتحدة واعلان مكافأة مالية لمن يعثر عليهم

سودر

 

ولكن من أن لاخر كانوا يتلقون اتصالات  هاتفية

بمشاهدة الاطفال بصحبة احد الغرباء وجميع جهات البحث لم تعثر عليهم واصابت الحادثة الام والاب والابناء بحالة من الاكتئاب والحزن

وهذه صورة للوالد جورج مع المحققين بعد الحريق

6349059
والجدير بالذكر قيام الام من أن لاخر بحرق عظام الحيوانات والخنازير لمعرفة متى وكيف تتبقى رفاتها وبعد أكثر من

ابناء-سودر
تم ارسال
صورة شاب اعتقدوا انه ابنها لويس عام 1967، وذلك لشدة الشبه بينهما من ناحية العينان والشعر وحاولوا مرارا أن يجدوا لصاحب الصورة اثرا، ولكنهم فشلوا تماما في معرفة اي شيءعنه، وبفي السؤال المحير وهو لماذا ارسل لهم الخطاب وبداخله صورته
ومضت سنوات واعوام ولم يظهر لابناء جورج سودر اى اثر واصبحت قصتهما تروى في المحافل عشية بعض اعياد الميلاد

 

عائلة سورد


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد