ترجع الصورة التي صنفت في العالم على أنها صورة مرعبة وتحمل الكثير من الخبايا التي كنا نعتقد إنها قصص خياليه إلى حقبة زمنية في أواخر القرن الثامن عشر وهو بداية ظهور الكاميرات الفوتوغرافية في العالم الغربي بل العالم أجمع، وتظهر الصورة بعض الفتيات العاملات بأحد المنازل التي كانت تتسم بالاتساع الشديد والتي كانت تتطلب الكثير من الخادمات للعمل بالمنزل .
صورة فتحت باب لتساؤلات عديدة
يظهر في الصورة الفتيات وهن جالسات وجميعهن واضعات أزرعهن بشكل واحد ما عدا فتاه واحدة تضع يديها على وسطها فربما رغبت بالتفرد والاختلاف عن زميلاتها الأخريات اللاتي يقمن بالتصوير معها، ولكن ما أرعب العالم من تلك الصورة هو ظهور شيء مخيف بها ولم يجدوا أي تفسير علمي لها وهو الفتاه التي تقف في الصف الثالث تمعن جيداً في الصورة ستجد يد على كتفها ولا يوجد شخص يقف ورائها.
وقد خضعت تلك الصورة المرعبة لفحص دقيق ولم يجد العلماء بها أي تلاعب جديد بالكمبيوتر أو إضافة للفوتوشوب وقد أعلنوا أن الصورة حقيقية، وقد فتحت تلك الصورة التساؤلات العديدة عن وجود أشباح أو أرواح وقد رصدتها إحدى الكاميرات ولكن الثابت أن لا يوجد لتلك الصورة أي تفسير علمي حتى الآن.
يجوز ذلك فيها أشباح
اكثر من رعب اللي نحن نعيش فيه في عالمنا الان الناس في بيوتهم جالسين يخافون من اي شي يضرهم من ارهاب اولصوص او جار لايخاف الله يقتلهم من اجل المال هذا هو الرعب الحقيقي اعمال الناس الغير اخلاقيه اكثر من اعمال شياطين واشباح
سبحان الله قادر عاي كل شيء