مـن الاخـبـار الغريـبة والعجيـبة الـتي كثـرت علـى مسـامعـنا كشــفت دراسـات حديـثة وبعـد بحـوث طويـلة اجـراهـا مجمــوعـة مـن علــمـاء جـامعـة “أوكسفورد” البريطـانيـة أنــه بـأمكـان كـل الزوجــات الآن معـرفــة أن كـان زوجهــا يخـونـهـا أم لا عـن طريـق أصـبـع اليـد “البنصر”،
وبالرجـوع الـى محتـوى الدراسـة فقــط تـوصـل العلـمـاء مـن خلال بضعـة تجـارب أجـريــت علـى عـدد مـن الـرجـال والنسـاء مـن أعمــار تتـراوح مـا بيـن 18 – 63 عـامـاً أن الازواج الغـير اوفيـاء لـزوجـاتهـم اصـبـح من المـمكن بسهـولـة عـن طريـق أصبــع البنـصـر والـذي عـادة مـا يكـون لديـهم أطـول مـن بـافي الاصـابـع بعـد المقـارنـة،
ومـن يكـون اصـبع البـنصـر لـديـه اطـول فمـن المرجـح عـدم وفـائـه لزوجتـه ولـو بشـكل قلـيل ويحـدث ذلـك بسـبـب تـركـز هرمـون “التسـتوسـتيـرون” بهـذا الاصـبع وهـو الأمـر الذي يـزيـد مـن طولـه وفـي مقـابل ذلـك نشــرت هـذه الـدراسـة علــى علـى المـوقع الكبيـر روسـيا اليـوم وهـذا مـا احـدث الكثـير مـن الجـدل حـول مـا خـرج بـه تلـك المجـمـوعـة حيـث أكـدو أنــه يمـكن الاستـعـانـة بذلـك الاصـبـع لمعـرفـة مـا إذا كـان لـدى الـزوج بعـض الخيـانـة أو يمـيـل الـى الخيـانـة الزوجيـة
هل صحيح