بالفيديو: رجل يسأل لماذا حفظ الله القران من التحريف ولم يحفظ الانجيل والتوراة والكتب الاخرى؟ ودكتور ذاكر نايك يجيب

في إحدى محاضرات ومناظرات الدكتور ذاكر نايك والتي حضر فيها ما يزيد عن 20.000 ألف شخص سال رجل سؤالاً وصديقتة ترجمت السؤال إلى اللغة الإنجليزية والسؤال جاء كالأتى لماذا حفظ الله القران من التحريف ولم يحفظ الانجيل والتوراة والكتب الاخرى ومن هو أول كتاب منزل من الله وإن كان القران منزل أولاً لماذا لا يتبعة كل البشر؟

وجاء رد الدكتور ذاكر نايك على السؤال في نقاط وكانت كالأتى:

أولاً: ليس من المهم أى كتاب أولاً الترتيب ليس بأهمية من هو الصحيح وأعطى على ذلك مثال إنة هناك العديد والعديد من الكتب الدراسية التي تم تدريسها في كليات مختلفة مثل الهندسة والطب والتجارة  وتأتى على هيئة إصدارات الإصدار الأول ومن بعدة الثانى والثالث وهكذا فل ماذا ستتيع الإصدار الأول أم العاشر على سبيل المثال، سوف تتبع الأحدث ولكن ليس لأنة الأحدث إنة هو الصحيح لذلك لا يهم من جاء الأول ومن جاء الأخير المهم إتباع ما هو صحيح.

ثانياً: الله سُبحانة وتعالَ أرسل العديد والكثير من الرسل على وجة الأرض وذكر منهم بالأسم 25 رسول منهم “أدم، نوح، إبراهيم، عيسى، موسى، محمد” عليهم الصلاة والسلام جميعاً ولكن كل الرسل الذين جاؤوا سابقاً كانوا قد أرسلوا إلى مجموعة معينة من البشر ولمدة زمنية محددة مثال على ذلك الإنجيل أرسل لبنى إسرائيل فقط ولكن محمد صلَ اللهُ علية وسلم أخر رُسل الله لم يُبعث بالقران الكريم لفئة معينة فقط كباقى الرسل بل بُعث للبشر جميعاً.

ثالثاً:  كل الكتب السماوية التي سبقت القران الكريم نزلت لمدة زمنية محددة فلم يحفظها اللهُ عز وجل من أنها قد تُحرف ومثال على ذلك الكتاب المقدس الموجود الآن ليس كلام الله كلياً وأستشهد الدكتور ذاكر نايك بعلماء الكتاب المقدس الذين يقولون أن الكتاب المقدس هو مزيج من كلام الله وكلام الآنبياء ويحتوى أيضاً على معلومات من التاريخ وإنة يحتوى على الكثير من التناقضات والأخطاء العلمية.

لمتابعة إجابة الدكتور ذاكر نايك كاملة يرجى الضغط هنا.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

2 تعليقات
  1. مازن محمد يقول

    الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان سيدنا محمد رسول الله

  2. مازن محمد يقول

    )ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوثا الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله ربنا يكرم دكتور زاكر نايك تلميذ الدكتور احمد الديدات رحمه الله