مر بعض لاعبي الأندية الأوروبية الكبرى بأوقات صعبة في 2021 سواءً مع منتخبات بلادهم أو مع أنديتهم التي يلعبون لها، قلت شعبية الكثير من اللاعبين في 2021 بسبب تراجع مستواهم وكثرة إصاباتهم التي يتعرضون لها مما ينعكس بالسلب على آداء الأندية التي يلعبون لها، نرصد لكم 7 لاعبين خيبوا آمال مشجعيهم في 2021.
- فيليب كوتينيو
:
: شهد اللاعب البرازيلي فيليب كوتينيو والذي كان في أوج تألقه مع ليفربول على مرور برشلونة بأوقات عصيبة وتزامن ذلك مع الفترة التي عاد فيها لصفوف البرسا قادماً من بايرن ميونخ، تفكر إدارة برشلونة في التخلص من كوتينيو لأن وجوده في النادي بات كعدمه.
- سيرخيو أغويرو:
مر أغويرو بظروف صحية صعبة للغاية في 2021 حيث تعرض لأزمات وأمراض قلبية عجلت من اعتزاله كرة القدم بشكل نهائي، خيب أغويرو آمال برشلونة فقط بسبب أنه لم يلعب كثيراً برفقة الفريق لكنه في العموم كان من أفضل اللاعبين وساهم في فوز بلاده بكوبا أمريكا.
- تير شتيغن:
تراجع مستواه الفني بشكل كبير وصار يستقبل أهدافاً سهلة للغاية مما جعل برشلونة يفكر في التعاقد مع بديل له.
- ايدين هازارد:
تكاد تكون المدة التي قضاها هازارد في مستشفيات مدريد هذا العام تفوق عدد الدقائق التي أمضاها في ملاعب كرة القدم مجتمعة، لم يقدم هازارد أي شيء لريال مدريد هذا الموسم باستثناء الغياب المتكرر بداعي الإصابة.
- هاري ماغواير:
أصبح من أكثر المدافعين الذين لا يرغب أي فريق بالتعاقد معهم على الرغم من كونه المدافع الأغلى تاريخياً، على المستوى الدولي ساهم مجواير في وصول منتخب بلاده لنهائيات يورو 2020.
- رونالدو:
فشل رونالدو في تمكين منتخب بلاده من عبور دور المجموعات من يورو 2020 كما فشل برفقة زملائه في منتخب البرتغال في التأهل لنهائيات المونديال ولكن منتخب البرتغال تأهل بدلاً من ذلك للملحق الأوروبي في مواجهة منتخب إيطاليا، على صعيد الأندية فشل في العبور بيوفنتوس لربع نهائي دوري أبطال أوروبا كما لم يتمكن فريقه من الفوز بالدوري الإيطالي.
- جادون سانشو:
انتقال سانشو الى مانشستر يونايتد كان بمثابة خطوة كبيرة في حياته لكنه لم يقدم أي شيء يذكر في الواقع، خيبة الأمل الكبرى جاءت حينما ضيع ركلة جزاء حاسمة في نهائي يورو 2020 أمام منتخب إيطاليا على أرضية ملعب ويمبلي.
