صور.. أصرَ على إقامة زفافه في قريته وأعفي عن سارق والده.. أبرز اللقطات الإنسانية والإجتماعية لـ«محمد صلاح»

استحوذ على قلوب المصريين، فأصبح معشوقاً للجماهير المصرية، استطاع أن يرسم الفرحة التي غبات لأكثر من 27 عاماً على وجوه المصريين، فكانت قدمه الذهبية على موعد مع تحقيق انجاز تاريخي، في الوقت بدل الضائع، أمام منتخب الكونغو، في المباراة الحاسمة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم، ليصبح حديث الساعة على السوشيال ميديا، هذا هو ملخص الجانب الرياضي لـ”محمد صلاح”، أما الجانب الإنساني والإجتماعي.. فححدث ولا حرج.

فيتمتع صلاح بجوانب انسانية واجتماعية، جعلته مثالاً يحتذى به، بجانب موهبته الرياضية، وكان خير مثال على ذلك، اجرائه اتصالاً بوالده، طالبه فيه بالتنازل عن المحضر المقدم ضد المتهم بسرقته، بعدما أخذ التحريات اللازمة مجراها والقبض على السارق، ولم يكتفي بذلك حسب، بل طالبه بمساعدته، في البحث عن فرصة عمل له، من أجل توفير فرصة عمل كريمة له ولأسرته.. ناهيك عن مواقفه الإجتماعية مع أهل قريته بالغربية.

أبرز مواقفه الإجتماعية والإنسانية مع أهاليه بنجريج – بسيون

  • مشاركة أهالي قريته الكثير من المناسبات.
  • عمل إفطار جماعي سنوي في رمضان، لكل أهالي قريته والقرى المجاورة.
  • إنشاءه وحدة للعناية المركزة بالمستشفى المركزي ببسيون.
  • تهنئة أهالي قريته في حفلات الزفاف ومشاركتهم الفرح والتقاط الصور التذكارية لمع الأهالي وأصدقائه.
  • تكريم حفظة القرآن ومساعدة الأيتام.
  • اجراء زيارات مفاجأة لمكتب تحفيظ القرآن بقريته وعدة قرى أخرى.
  • زيارة المدارس وحث الأطفال على التعليم.
  • الأعمال الخيرية له لا تقتصر على مصر فقط، ولكنه يواظب عليها بالخارج، حيث زار الأطفال المرضى، وقديم الهدايا لهم
  • إقامة حفل زفافه وسط أهل قريته وشهد حفل الزفاف حضور عدد كبير من نجوم كرة القدم.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد