المعلق البارز على محمد على،، نشأته وأهم إنجازاته وأعماله

على محمد على معلق مصري، من أكفأ المعلقين، يشجع نادى ألزمالك، وهو مسؤول عن قسم المعلقين والمحللين بالقناة، يعرف كيف يتحكم في أعصابه جيداً أمام الميكروفون. قام بعديد من الإنجازات، كما علق على العديد من المباريات، ولد في 23 أبريل عام 1965، احترف اللعبة وعمره 11 عاما، إلا أنه اعتزل مبكرًا بسبب إثر إصابته بقطع في الرباط الصليبي، وقرر الالتحاق بكلية الإعلام وبعدها بدأ مسيرته في التعليق عام 1998 في التلفزيون المصري.

قام بالعديد من الإنجازات ومن أهمها :-

* عمل كمعلق رياضي في قناه النيل بين عامي 1998 و2003.

* عمل كمعلق رياضي بالتليفزيون المصري بين عامي 2000 و2003 وأيضاً في إذاعة  الشباب والرياضة.

* عمل كمعلق لتليفزيون قطر عام 2003.

*  قام بالعمل إلى الجزيرة الرياضية منذ انطلاقها.

أشهر الأحداث التي قام بالتعليق عليها:-

قام بالتعليق على العديد من المباريات المصرية والإفريقية والأوروبية والعربية من اشهرها:-

– نهائي كأس العالم عام 1998.

– لقاء الأهلي وألزمالك( 3 مرات ).

– نهائي الأمم الإفريقية عام 2000.

– نهائي كأس إنجلترا عام 2004.

وأيضاً إلى الدوري الأسباني والدوري الإيطالي والدوري القطري وغيرها كثير…

ويشتهر بتشجيعه نادي فلنسيا ألأسباني.

وهنا يجب أن نعرف ما هي أسوأ مباراة علق عليها؟

وهنا صدر تصريح هام من المعلق الكبير على محمد على ينصف على:-

كانت مصر وغانا أيضاً من أسوأ المباريات التي علقت عليها في حياتي ، ولكن مباراة 6-1 كان مباراة كارثة.

كان اللقاء في أول أيام عيد الأضحى، لهذا كنت قد اتفقت مع أسرتي على أن نسافر للنزهة.

ولكن عدت لأولادي بعد المباراة في الفندق، لكن لم أستطع حتى التحدث إليهم، صعدت إلى غرفتي ولم أنزل حتى اليوم التالي.

حينها أدركت زوجتي حالتي، ولم ترغب في إزعاجي يومها لأنها تعلم كم كنت غاضبا من هذا اللقاء.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد