تعد الجامعة واحدة من أهم وأشهر الجامعات الموجودة في المملكة والتي يسعى الكثير من الطلاب الى الإلتحاق بها، وذلك لما تقدمه من موارد متقدمة وتقنيات مبتكرة، والجدير بالذكر أن الجامعة ذات دور هام في النهوض بالعلوم والتقنية من خلال التعليم والابتكار والأبحاث التعاونية متعددة التخصصات ذات الأهمية الإقليمية والعالمية فمجالات الماء والغذاء والطاقة والبيئة والصحة والتحول الرقمي، والتي يقوم بها طلبة وباحثون وأعضاء هيئة تدريس بارزين، تابع السطور التالية لتتعرف على شروط القبول في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وأهم التخصصات بها.
شروط القبول في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية والتخصصات الموجودة بها
تخصصات جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية
يوجد في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مجموعة من التخصصات المتنوعة وهي كالتالي:
- العلوم والهندسة الحاسوبية والكهربائية والحسابية.
- قسم العلوم والهندسة الفيزيائية.
- العلوم والهندسة البيولوجية والبيئة.
شروط القبول في جامعة الملك عبدالله
يوجد مجموعة من الشروط التي يجب أن تلتزم بها لكي تتمكن من الإنضمام إلى جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وهي كالتالي:
- في البداية يلزم أن تكون قد أنهيت الدراسة بالبكالوريوس أو الماجستير في المجالات ذات الصلة قبل التقدم.
- كما يلزم أن يكون الحد الأدني للمعدل التراكمي 3.5، أو 4 بحسب ما يشترط في التخصصات.
- كذلك يلزم أن تكون حاصل على 79 درجة كحد أدنى في امتحان التوفل للغة الإنجليزية من جهة معتمدة ويعفى من هذا الشرط من يتكلمون الإنجليزية باعتبارها اللغة الأم، والحاصلين على شهادات في اللغة الإنجليزية من جامعة أمريكية أو كندية أو أسترالية أو نيوزلندية أو أيرلندية.
- يلزم أيضا الحصول على سجل درجات رسمي من كل المؤسسات الدراسية التي التحق بها المتقدم والتوجه به إلى مكتب التقديم مع مراعاة إرسال النسخ الأصلية المختومة في ظرف مغلق.
- يلزم أن يتم تقديم 3 خطابات توصية من أساتذة قاموا بتدريس الطالب ويجب أن توضح الخطابات مهارات وكفاءة الطالب وتقييم أدائه البحثي ومستواه الدراسي خلال السنوات الدراسية الماضية، ويجب أن يقوم بصياغة هذه الخطابات أساتذة ومشرفون على دراية بهذا الأمر.
- يلزم تقديم خطاب يشرح دوافع وأسباب الطالب وراء رغبته في الالتحاق بالجامعة ويجب أن يوضح بالخطاب اهتماماته وميوله البحثية والعلمية ومدى كفاءته في دراسة المناهج الدراسية والبرامج الأكاديمية بالجامعة، بالإضافة إلى خططه المستقبلية ومشروعاته البحثية وأهدافه التي يسعى إلى تحقيقها من خلال الانتماء إلى جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية.
